(٢) وردت في العز ابن فهد: غاية المرام ٢/ ٥٤٢ "وصله". (٣) ويريد به ضبط ما تركه الخواجا على بن عبد اللطيف البرلسي السكندري. (٤) لحج: بالفتح ثم السكون وجيم، وهو الميلولة، يقال ألحجنا إلى موضع كذا أي ملنا، وألحاج الوادي: نواحيه وأطرافه، واحدها لحج: مخلاف باليمن ينسب إلى لحج بن وائل بن الغوث بن قطن بن عريب بن زهير بن أيمن بن الهميسع بن حمير بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان. وقال البكري موضع من سيف عدن قبل نجران. (وأحال إلى تعشار). البكري: معجم ما استعجم ٤/ ٣٧، ياقوت: معجم البلدان ٥/ ١٤. وهذا يدل على أن للمسجد الحرام أوقافا خارج مكة المكرمة، يخصص ريعها للإنفاق على المسجد الحرام، ويدل على انتشار الأوقاف في العالم الإسلامي في ذلك الوقت. (٥) مثنى كاملية وهي من الملابس المملوكية التي كانت تلبس فوق "القباء" وهي ضيقة عند الكم ومفرجة الذيل من خلف تبدأ من الحافة السفلى مرتفعة إلى أعلى، وقد تكون الكامليه من المخمل الأحمر يحيطها فراء سمور أو مبطنه بفراء سمور أو بها قلابات من فراء السمور. ماير: الملابس المملوكية، ص ٣٠، ٣٢، ١١١، ١٢١.