(٢) أرسالا: وهي جمع مفردها الرّسل وهي القطيع من كل شيء، والجماعة من الناس. ويقال: جاء القوم أرسالا: جماعات بعضهم في أثر بعض. الفيروزآبادي: القاموس المحيط، ص ١٣٠٠، أنيس: المعجم الوسيط، ص ٣٦٨. (٣) العز ابن فهد: غاية المرام ٣/ ٦٣ (ضمن ترجمة السيد بركات بن محمد). (٤) كذا وردت في الأصل ولم أتبين قراءتها في (ب). وربما كانت "نحو". (٥) ما بين حاصرتين إضافة عن اسمه المتكرر فيما سبق. (٦) هو: محمد بن محمد بن محمد بن محمد بن حسين بن علي بن أحمد بن عطية بن ظهيرة النجم أبو المعالي ابن النجم أبي المعالي ابن الكمال أبي البركات ابن الجمال أبي السعود بن ظهيرة ولد بمكة بعد وفاة أبيه بسبعة وثلاثين يوما في آخر يوم السبت الرابع من شعبان سنة ٨٤٦ هـ فخلفه في اسمه ولقبه وكنيته ونشأ بمكة فحفظ القرآن وغيره وأخذ عن جماعة من علماء مكة ودخل القاهرة وأخذ بها عن جماعة وتكررت زيارته للمدينة الشريفة. السخاوي: الضوء اللامع ٩/ ٢٧٧ - ٢٧٩ ترجمة رقم ٧١٨.