(١) هو: سنقر الجمالي ناظر الخاص يوسف بن كاتب جكم الزين أبو السعادات ترقى في الوظائف حتى عمل شاد على العمائر السلطانية بمكة والمدينة وأضيفت له الحسبة بمكة، دام على ذلك مع حسن وأدب، وسمع على السخاوي: وعز وجود مثله في عقله واحتماله. النجم ابن فهد: إتحاف الورى ٤/ ٥٠٩، ٦٥٤، ٦٣٨، ٦٣٧، ٦١٩، السخاوي: الضوء اللامع ٣/ ٢٧٣ ترجمة رقم ١٠٤٠، التحفة اللطيفة ١/ ٤٢٩ - ٤٣٠ وفيه" انه توفي في ليلة الخميس سادس جمادى الثانية سنة ٩٠٢ هـ ". (٢) وردت في الأصول" كمال الدين "والتعديل من مصادر ترجمته التالية. (٣) وردت في الأصول" الظاهر "والتعديل من مصادر ترجمته التالية، هو: محمد بن حسن بن محمد بن قاسم بن علي بن أحمد الصعدي الأصل المكي المولد والمنشأ والدار جمال الدين أبو المكارم ولد الخواجا بدر الدين الطاهر ولد في سنة ٨٨٤ هـ بمكة وأمه تركية اسمها صالحة نشأ في كنف أبيه واخذ عن جماعة وأجاز له جماعة، اعتنى بالتجارة واقتنى بمكة وجدة ومنى أملاكا عظيمة وترقى بعد أبيه بالتجارة وصار شاه بندر جدة وكبير التجار بها طلب غير مرة للقاهرة وأرضى السلطان قايتباي والدولة بما يفوق الوصف، مات في شهر محرم سنة ٨٩٩ هـ. النجم ابن فهد: الدر الكمين ورقة ٢٤. (٤) شاه بندر: مكونة من كلمتين فارسيتين الأولى بمعنى" ملك أو سيد "وكان يطلق على ملوك الفرس أو من تشبه بهم، وقد يضاف إليه ألفاظ أخرى، والثانية" بندر "بمعنى" فرضة " (وهي مدينة بحرية أو نهرية قابلة لإرساء السفن بها) ثم أصبحت تطلق على المدن والمراكز التجارية الكبيرة التي تتبعها مدن. الباشا: الألقاب الإسلامية، ص ٣٥٢.