(٢) وردت في الأصول "مكسرين" والتعديل هو الصواب لسياق المعنى. (٣) كان سقف المسجد الحرام عبارة عن سقفين أحدهما فوق الآخر وبينهما فرجة قدر ذراع نصفه الأعلى مسقف بخشب الدوم (وهو نوع من الخشب اليماني) والأسفل منه مسقف بخشب الساج والسيلج الجيد مزين بالذهب وبدوارات من خشب فيها آيات قرآنية وغير ذلك من الصلاة على النبي ﷺ والدعاء للمهدي العباسي ثم أزيل هذان السقفان بعد تأكلهما في سنة ٩٨٠ هـ في عهد السلطان سليم بن سليمان خان وتم بناؤه على شكل قباب وانتهى العمل منه في عهد السلطان مراد خان الرابع وتم الاستفادة من غالب الأسطوانات الرخام التي كانت بالمسجد الحرام من عمارته القديمة ولا يزال هذا السقف موجودا إلى وقتنا الحاضر. الأزرقي، أخبار مكة ٢/ ٩٦ - ٩٧، الفاكهي، أخبار مكة ٢/ ٢٠١، النهروالي: الإعلام، ص ٣، ٣٣. (٤) وردت في الأصول "ثلاثة" والتعديل هو الصواب. (٥) وردت في الأصول "اثنين" والتعديل هو الصواب. (٦) وردت في الأصول "خشبهم" والتعديل هو الصواب. (٧) وردت في الأصول "بدلهم" والتعديل هو الصواب.