(٢) وردت في الأصول "الدرافيل" وما أثبتناه هو الصواب من المقريزي: الخطط ٣/ ٣٥٨، وباب الدرفيل: بجانب خندق القلعة ويعرف أيضا بباب المدرج وكان يعرف قديما بباب سارية، ويتوصل إليه من تحت دار الضيافة وينتهي منه إلى القرافة، وهو فيما بين سور القلعة والجبل، والدرفيل هو حسام الدين لاجين الأيدمري، المعروف بالدرفيل، دوادار الملك الظاهر ركن الدين بيبرس البندقداري مات عام ٦٧٢ هـ. المقريزي: الخطط ٣/ ٣٥. (٣) سبب قبض الأمير الكبير تمراز ونفيه إلى الاسكندرية لخلع الاشرف قايتباي من السلطة، والاتفاق على سلطنة ولده من غير عهد له من أبيه، واليوم المراد به هنا يوم السبت السادس والعشرين من ذي القعدة سنة ٩٠١ هـ. ابن اياس: بدائع الزهور ٣/ ٣٣٣. (٤) مات السلطان في يوم الأحد السابع والعشرين من شهر ذي القعدة سنة ٩٠١ هـ. محمد المنوفي: كتاب أخبار الأول، ص ١٣٧. الموصلي: در المكنون ورقة ٢٥٥ ب. (٥) كان من العادات في حفلة تولية السلطان يقبل له الأمراء الأرض فيخلع خلعة عليهم، ويرّقّي من يشاء إلى المناصب الشاغرة وينتهي بعد ذلك الحفل. محمود رزق سليم: موسوعة عصر سلاطين المماليك ٤/ ٢٩٠.