(٢) وردت الكلمة في الأصول "بنت" وما أثبتناه هو الصواب. (٣) خيبر: الموضع المذكور في غزاة النبي ﷺ تبعد عن المدينة حوالي ١٢٠ كيلومترا جنوبا. وتشمل هذه الولاية على سبعة حصون، ولفظ خيبر فهو بلسان اليهود الحصن ولكونها تشتمل على هذه الحصون سميت خيابر، فتحها النبي ﷺ كلها في سنة سبع للهجرة. انظر: ياقوت الحموي: معجم البلدان ٢/ ٤٠٩. الحميري: الروض المعطار، ص ٢٨٨. البلادي: معجم معالم الحجاز ٣/ ١٧١ - ١٨٧. (٤) وردت الكلمة في الأصول "فنذكر" وما أثبتناه لسياق المعنى. (٥) يذكر المصنف بعض الأحداث المتتابعة التي حدثت في هذا العام، ويهمنا أن نشير بعد استقرائنا للأحداث إلى أن المماليك كانوا في بعض الأحيان يفصلون إدارة ينبع عن ولاية مكة، ويعينون شريفا بمرسوم خاص لأهمية الميناء حيث أنه باب المدينة.