(١) وردت الكلمة في الأصل "الكتابة" والتعديل من (ب) لسياق المعنى. (٢) يوضح المصنف ظاهرة اجتماعية ثقافية، حيث كان أرباب العلم من العلماء والطلاب يجلسون في المسجد الحرام، يختمون القرآن الكريم مجودا، كما يقرءون أمهات الكتب، ونستدل من أسماء الكتب ومؤلفها على نوعية الثقافة التي كانت شائعة أنذاك. انظر: ابن جبير: الرحلة: ص ١٢٧ - ١٣٠. ابن بطوطة: الرحلة ١/ ١٨٥. (٣) أي يوم الأربعاء عاشر شهر رمضان من سنة ٩١١ هـ. (٤) حسين الكردي: هكذا ذكره المصنف، وذكر أن اسمه حسن الكردي في بعض المصادر كالسنجاري - منائح الكرم - كان من غير جنس الجراكسة كما يظهر من لقبه، أول من ولى نايبه جدة سنة ٩١١ هـ واستمر فيها فترة طويلة إلى سنة ٩٢١ هـ حيث خرج إلى الهند ثم -