(٢) هو: خليل بيك بن رمضان أمير التركمان، توفي في جمادي الآخرة من عام ٩١٦ هـ. انظر: ابن إياس: بدائع الزهور ٤/ ١٩١. (٣) أذنه: مدينة بالشام بينها وبين المصيصة اثنا عشر ميلا بناها هارون الرشيد وأتمها الأمين وبها كانت منازل ولاة الثغور لسعتها، وهي على نهر جيحان. انظر: ياقوت: معجم البلدان ١/ ١٣٢ - ١٣٣. الحميري: الروض المعطار، ص ٢٠. (٤) وهو: السلطان بايزيد خان بن السلطان محمد خان ابن السلطان مراد خان. (٥) وردت الكلمة في الأصل مطموسة، والتعديل من (ب) لسياق المعنى. (٦) أمير حلب في هذا العام هو الأمير المملوكي (خاير بك) انظر: عادل عبد الحافظ حمزة: نيابة حلب في عصر سلاطين المماليك ١/ ٢٦٣. (٧) يشير المصنف إلى حوادث الخروج عن القانون من العربان وتهديد طرق الحج والطرق التجارية، وكانت دولة المماليك ترسل التجريدات لتقيم في الحجاز لمدة سنة أو سنتين ولا تبخل عليهم بالزاد والسلاح، وتطلب من أشراف مكة المساعدة حتى يظهروا أمام العالم الإسلامي بأنهم حماة الحجاز والأماكن المقدسة. انظر: ابن إياس: بدائع الزهور ٤/ ١٠١ - ١٠٦. عبد العظيم -