(٢) الأردب مكيال ساد استخدامه في مصر والحجاز قدره ابن الرفعة بست ويبات كل ويبة أربعة أرباع، فجملته أربعة وعشرون ربعا والربع أكثر من الصاع. انظر: ابن الرفعة: الإيضاح والتبيان، ص ٧٣. (٣) وردت الكلمة في الأصل "ثلثمائة" والتعديل من (ب) لسياق المعنى. (٤) وردت الكلمة في الأصول "اثنين" والتعديل من غاية المرام ٣/ ٣٠٧. (٥) وردت الكلمة في الأصول "كبير" وما أثبتناه هو الصواب لسياق المعنى. (٦) وردت الكلمة في الأصول "فيهم" وما أثبتناه هو الصواب لسياق المعنى. (٧) وردت الكلمة في الأصول "ماورد بات" والتعديل من غاية المرام ٣/ ٣٠٧. (٨) انظر هذا الخبر في العز ابن فهد: غاية المرام ٣/ ٣٠٧. ويوضح لنا المصنف في هذا الخبر مدى احترام وإعتزاز السلطان المملوكي (قانصوه الغوري) بشريف مكة الذي يعتبره من العترة المباركة، ويعبر عن احترامه له بهذه الهدايا القيمة، نظرا لشخصيته من ناحية، ومكافأة له على عنايته وإكرامه للخوند، وللمقام الشريف محمد (ولده) من ناحية أخرى.