(٢) لم يعثر على موضع بهذا الاسم فيما رجع إليه من المراجع الخاصة بالبلدانيات، وقد يكون مصطلح يدل على أن مركب من جهة ما غير محددة. أو من مكان غير مشهور، أو ربما كان يطلق عليه ذلك فيما مضى ثم اندرس أو تغير اسمه. (٣) كذا وردت في الأصول، تكون الجملة قد حصل لها تحريف، ويفهم أنه جرى للمركب أمر غير مرغوب فيه وربما يكون نوع من العطب الخاص بالمراكب البحرية في ذلك الحين، أو نوع من العطب الحاصل بسبب الاصطدام بالشعاب المرجانية، وهو معروف بكثرة في البحر الأحمر أو يكون عكس ذلك وهو إصلاح المركب مما حصل له. (٤) وردت في الأصول "أو" والتعديل يستقيم به سياق المعنى. (٥) هو: أحمد الشهاب المغربي ويشهر بحاتم جاور بمكة وابتنى بها دورا، توفي في يوم الأحد السادس من ذي الحجة سنة ٩٠٢ هـ، ودفن بالمعلاة. العز ابن فهد: بلوغ القرى.