(٢) وردت في الأصبهاني، الفتح القسي على نسخة أخرى" الأيام "، ص ٤٤ حاشية (٥). (٣) وردت في الأصبهاني، الفتح القسي" الأخر "، ص ٤٤. (٤) وردت في الأصول" و "، والتعديل ما بين حاصرتين عن الأصبهاني، الفتح القسي، ص ٤٤. (٥) وردت في الأصبهاني، الفتح القسي" يعلم "، ص ٤٤. (٦) وردت في الأصل" الترى "، والتعديل من (ب)، الأصبهاني، الفتح القسي، ص ٤٤، والثرى: الندى والتراب الندي أو الذي بل، لم يصير طينا لازبا. الفيروزآبادي: القاموس المحيط، ص ١٦٣٥. وقد يعني الكاتب أن الناس مرجعهم إلى الثرى الذي خلقوا منه. (٧) والسرى: السير عامة الليل. الفيروزآبادي: القاموس المحيط، ص ١٦٦٨. (٨) اقتبس المؤلف ذلك من الآية الكريمة ﴿وَ إِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَ أَشْهَدَهُمْ عَلى أَنْفُسِهِمْ أَ لَسْتُ بِرَبِّكُمْ قالُوا بَلى شَهِدْنا﴾ … الآية سورة الأعراف آية رقم ١٧٢، وهي فطرة الله التي فطر عليها الخلق، وفيها تصوير لحالة مكررة في النفوس والتاريخ. سيد قطب: في ظلال القرآن ٣/ ١٣٨٩. (٩) وهو قدم المشيئة الإلهية في ذلك. (١٠) وردت في الأصبهاني، الفتح القسي" ليعلم "، وعلى نسخة أخرى" فليعلم ''،٤٤ حاشية (٤). (١١) أهل الطي: وهم منكري البعث والنشور. الأصبهاني: الفتح القسي، ص ٤٤ حاشية (٧). (١٢) النشر: إحياء الميت والحياة، ويريد به يوم البعث والنشور، الفيروزآبادي: القاموس المحيط، ص ٦٢٠. (١٣) وردت في الأصبهاني، الفتح القسي "تقبل"، ٤٤.