(٢) صحيح مسلم (٤/ ٧٥٢ رقم ١٠٧٢/ ١٦٨). (٣) هو بتنوين حسن، وأما القرم فبالراء مرفوع، وهو السيد، وأصله فحل الإبل، قال الخطابي معناه المقدم في المعرفة بالأمور والرأي كالفحل، هذا أصح الأوجه في ضبطه، وهو المعروف في نسخ بلادنا. قاله النووي في شرح مسلم (٥/ ٤١). (٤) بفتح الهمزة وكسر الراء، أي: لا أفارقه. قاله النووي أيضًا. (٥) هو بفتح الحاء المهملة، أي: بجواب ذلك، قال الهروي في تفسيره: يقال: كلمته فما ردّ علي حورًا ولا حويرًا: أي جوابًا، قال: ويجوز أن يكون معناه الخيبة، وأصل الحور الرجوع إلى النقص. قال القاضي: هذا أشبه بسياق الحديث. شرح مسلم (٥/ ٤٢). (٦) صحيح البخاري (٦/ ٢٨١ رقم ٣١٤٠). (٧) في "الأصل": أنفسكم. والمثبت من سنن أبي داود.