(٢) سنن أبي داود (٢/ ١٦١ رقم ١٨٠٨). (٣) سنن النسائي (٥/ ١٨٩ رقم ٢٨٠٧). (٤) سنن ابن ماجه (٢/ ٩٩٤ رقم ٢٩٨٤). (٥) انظر تنقيح التحقيق لابن عبد الهادي (٢/ ٤٢٥)، ونصب الراية (٣/ ١٠٥). (٦) قال ابن حجر في الفتح (٣/ ٤٩٨): كذا هو في جميع الأصول من الصحيحين، قال النووي: كان ينبغي أن يكتب بالألف، ولكن على تقدير حذفها لا بد من قراءته منصوبًا لأنه مصروف بلا خلاف. يعني: والمشهور عن اللغة الربيعية كتابة المنصوب بغير ألف، فلا يلزم من كتابته بغير ألف أن لا يصرف فيقرأ بالألف، وسبقه عياض إلى نفي الخلاف فيه، لكن في "المحكم" كان أبو عبيدة لا يصرفه. اهـ. (٧) بفتح المهملة والموحدة، أي: ما كان يحصل بظهور الإبل من الحمل عليها ومشقة السفر، فإنه كان يبرأ بعد انصرافهم من الحج. فتح الباري (٣/ ٤٩٨). (٨) أي: اندرس أثر الإبل وغيرها في سيرها، ويحتمل أثر الدبر المذكور. فتح الباري (٣/ ٤٩٨).