(٢) رواه البخاري في تاريخه الكبير (١/ ١٧٩)، والطبراني في المعجم الكبير (٢/ ٢١ رقم ١١٥٧) والروياني في مسنده (١/ ٧٩ رقم ٤٠) من طريق أبي عمر -محمد بن أبان- عن علقمة بن مرثد عن ابن بريدة به. وقال البخاري: محمد هذا لا يتابع عليه. (٣) كذا وقعت هذه العبارة في "الأصل": "في المسند في المستدرك" والحديث في المستدرك (١/ ٥٣٩) وتعقبه الذهبي بقوله: أبو عمر لا يُعرف، والمدائني متروك. (٤) صحيح مسلم (١/ ٤٦٤ رقم ٦٧١). (٥) المعركة والمعترك موضع القتال، أي: موطن. الشيطان ومحله الذي يأوي إليه ويكثر منه، لما يجري فيه من الحرام والكذب والربا والغصب؛ ولذلك قال: "وبها ينصب رايته" كناية عن قوة طمعه في إغوائهم؛ لأن الرايات في الحروب لا تنصب إلا مع قوة الطمع في الغلبة، وإلا فهي مع اليأس تحط ولا ترفع. النهاية (٣/ ٢٢٢). (٦) صحيح مسلم (٤/ ١٩٠٦ رقم ٢٤٥١).