(٢) سنن ابن ماجه (٢/ ٧٥٥ رقم ٢٢٤٧). (٣) في "الأصل": عذرة. والمثبت من جامع الترمذي وسنن ابن ماجه، والعداء بن خالد بن هوذة، صحابي قليل الحديث، أسلم بعد حنين، ترجمته في التهذيب (١٩/ ٥١٩ - ٥٢٠). (٤) أي: لا عيب، قال ابن المنير: قوله: "لا داء" أي يكتمه البائع، وإلا فلو كان بعبدٍ داء وبينه البائع لكان من بيع المسلم المسلم. (٥) الغائلة فيه: أن يكون مسروقاً، فإذا ظهر واستحقه مالكه غال مال مشتريه الذي أداه في ثمنه، أي: أتلفه وأهلكه، يقال: غاله يغوله، واغتاله يغتاله: أي ذهب به وأهلكه، والغائلة: صفة لخصلة مهلكة. النهاية (٣/ ٣٩٧). (٦) أراد بالخبثة الحرام، كما عبر عن الحلال بالطيب، والخبثة: نوع من أنواع الخبيث، أراد أنه عبد رقيق، لا أنه من قوم لا يحل سبيهم، كمن أعْطِي عهداً أو أمانًا، أو من هو حر في الأصل. النهاية (٢/ ٥). (٧) رواه النسائي في الشروط -كما في تحفة الأشراف (٧/ ٢٧٠ رقم ٩٨٤٨) - وعلقه البخاري- في صحيحه (٤/ ٣٦٢) كتاب البيوع، باب إذا بين البيعان ولم يكتما ونصحا، فقال: ويذكر عن العداء بن خالد، فذكره. (٨) سنن ابن ماجه (٢/ ٧٥٦ رقم ٢٢٥١). (٩) جامع الترمذي (٣/ ٥٢٠ رقم ١٢١٦). (١٠) ترجمته في التهذيب (١٤/ ١٥٤ - ١٥٦).