(٢) أي: المجاري والطرق إلى الماء، وأحدها مَورِد. النهاية (٥/ ١٧٣). (٣) قال ابن الملقن في خلاصة البدر المخير (١/ ٤٤ رقم ١٢٣): رواه أبو داود وابن ماجه والحاكم من رواية أبي سعيد الحميري عن معاذ، وقال الحاكم: صحيح الإسناد. قلت: فيه نظر؛ لأن أبا سعيد هذا ثم يدرك معاذًا كما قاله المزي وغيره، وهو في نفسه مجهول، كما قاله ابن القطان. (٤) سنن أبي داود (١/ ٧ رقم ٢٦). (٥) سنن ابن ماجه (١/ ١١٩ رقم ٣٢٨). (٦) قال الحافظ ابن حجر في التلخيص (١/ ١٨٤ - ١٨٥): رواه أحمد، وفيه ضعف؛ لأجل ابن لهيعة والراوي عن ابن عباس مبهم. (٧) المسند (١/ ٢٩٩). (٨) التعريس: نزول المسافر آخر الليل نزلة للنوم والاستراحة. النهاية (٣/ ٢٠٦). (٩) واحدها: جادة، وهي سَواء الطريق ووسطه، وقيل: هي الطريق الأعظم التي تجمع الطرق ولابد من المرور عليها. النهاية (١/ ٢٤٥). (١٠) قال البوصيري في مصباح الزجاجة (١/ ١٤٠ رقم ١٣٣): هذا إسناد ضعيف.