(٢) صحيح مسلم (٢/ ٧٢٦ رقم ١٠٥١). (٣) يقال: تَعِس يَتْعَس: إذا عثَر وانكبَّ لوجهه، وقد تفتح العين، وهو دعاء عليه بالهلاك. النهاية (١/ ١٩٠). (٤) الخميصة: ثوب خزٍّ أو صوف مُعْلَم، وقيل: لا تسمى خميصة إلا أن تكون سوداء مُعْلَمة، وكانت من لباس الناس قديمًا، وجمعها الخمائص. النهاية (٢/ ٨١). (٥) صحيح البخاري (١١/ ٢٥٧ رقم ٦٤٣٥). (٦) من صحيح البخاري. (٧) من صحيح البخاري: فرأينا. قال القسطلاني في إرشاد الساري (٣/ ٥٣): بفتح الراء ثم الهمزة من الرؤية، وللحموي والمستملي: "فرُئِينا" بضم الراء ثم كسر الهمزة وللكشميهني: "فأُرينا" بتقديم الهمزة المضمومة على الراء المكسورة، أي: فظننا. (٨) هو عرق يغسل الجلد لكثرته. النهاية (٢/ ٢٠٨). (٩) يُلم أي: يقرُب، أي يدنو من الهلاك. النهاية (٢/ ٤٠). (١٠) ثلط البعير يثلط إذا ألقى رجيعه سهلاً رقيقاً. النهاية (٢/ ٤٠).