(١) شَرَف بالتحريك، قال الأصمعي: الشرف كبد نجد، وكانت منازل بني آكل المرار من كندة الملوك. قال: وفيها اليوم حمى ضرية، وفي الشرف الربذة، وهي الحمى الأيمن، والشريف إلى نجبها يفصل بينهما التسرير، فما كان مشرفًا فهو الشريف، وما كان مغربًا فهو الشرف. معجم البلدان (٣/ ٣٨٠). وفي ضبط هذا اللفظ في الصحيح خلاف، انظر مشارق الأنوار (٢/ ٢٣٣)، وفتح الباري (٥/ ٥٥)، وإرشاد الساري (٤/ ٢٠٦). (٢) الرَّبَذة -بفتح أوله وثانيه- من قرى المدينة على ثلاثة أيام، قريبة من ذات عرق على طريق الحجاز إذا رحلت من فيد تريد مكة. معجم البلدان (٣/ ٢٧). (٣) صحيح البخاري (٥/ ٥٤ رقم ٢٣٧٠). (٤) صحيح البخاري (٦/ ٢٠٣ رقم ٣٠٥٩). (٥) أي: اكفف يدك عن ظلمهم. فتح الباري (٦/ ٢٠٤). (٦) في صحيح البخاري المطبوع مع الفتح: المظلوم. وما في "الأصل" رواية أبي ذر كما في إرشاد الساري (٥/ ١٧٤)، وانظر الفتح (٦/ ٢٠٤). (٧) في صحيح البخاري: المظلوم. ولم يذكر في إرشاد الساري غيرها. (٨) الصُّرَيمة: تصغير الصِّرمة، وهي: القطيع من الإبل والغنم، قيل: هي من العشرين إلى الثلاثين والأربعين، يريد صاحب الإبل القليلة والغنم القليلة. النهاية (٣/ ٢٧). (٩) كذا بإثبات النون في: "الأصل"، وفي إرشاد الساري (٥/ ١٧٤) وفي غيرهما: "يرجعا" مجزوماً.