(٢) سنن ابن ماجه (٢/ ٩٦٠ رقم ٢٨٧٨). (٣) سنن النسائي (٦/ ٢٢٧ رقم ٣٥٨٩). (٤) والحديث رواه الطبراني في المعجم الكبير (١٠/ ٣٨٢ رقم ١٠٧٦٤) وذكره ابن عدي في الكامل (٥/ ٤٢٨) وقال: هذا أيضًا باطل. (٥) كتاب المجروحين (٢/ ٢١٩). (٦) يعني المضمرة، قال القاضي عياض: رويناه بوجهين بسكون الضاد وتحريكها، وهي الخيل المعدة للسباق أو للغزو، وتضمر لذلك، وهو تصلبها وشدتها، وهو أن تعلف أولاً حتى تسمن وتقوى، ثم تقتصر بعد على قوتها وحبسها في بيت وتعريقها لتصلب وتقوى. مشارق الأنوار (٢/ ٥٩). (٧) الحفياء: بالفتح ثم السكون وياء وألف ممدودة، موضع قرب المدينة. معجم البلدان (٢/ ٣١٩). (٨) هي ثنية مشرفة على المدينة يطؤها من يريد مكة، سميت بذلك لأنها موضع توديع المسافرين من المدينة إلى مكة. معجم البلدان (٢/ ١٠٠).