(١) قال ابن قتيبة: سألت الحجازيين عن الافتضاض، فذكروا أن المعتدة كانت لا تمس ماءً ولا تقلم ظافرًا ولا تزيل شعرًا، ثم تخرج بعد الحول بأقبح منظر، ثم تفتض أي: تكسر ما هي فيه من العدة بطائر تمسح به قبلها وتنبذه، فلا يكاد يعيش بعدما تفتض به. فتح الباري (٩/ ٤٠٠). (٢) صحيح البخاري (٩/ ٣٩٤ رقم ٥٣٣٤ - ٥٣٣٦). (٣) صحيح مسلم (٢/ ١١٢٣ - ١١٢٥ رقم ١٤٨٦ - ١٤٨٩). (٤) في رواية الكشميهني: "على عينيها". (٥) بفتح التاء والكاف والحاء المشددة، وأصله تتكحل فحذفت إحدى التاءين، ولأبي ذر عن الكشميهني: "لا تكحل" بسكون الكاف وكسر الحاء، من باب الافتعال. إرشاد الساري (٨/ ١٩٠). (٦) أي: دنيء ثيابها، وأصله من الحلس وهو: كساء أو لبد أو شيء يجعل على ظهر البعير تحت القتب يلازمه، ولذلك يقال: فلان حلس بيته أي: ملازمه. مشارق الأنوار (١/ ١٩٧). (٧) تشبه أن تكون في "الأصل": ثيابها. والمثبت من صحيح البخاري. (٨) صحيح البخاري (٩/ ٤٠٠ رقم ٥٣٣٨). (٩) صحيح مسلم (٢/ ١١٢٥ رقم ١٤٨٨/ ٦٠).