قوله تعالى (وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشًا (١١) وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا (١٢) وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا)
أخرج الطبري بسنده الصحيح عن مجاهد (النهار معاشا) : يبتغون فيه من فضل الله.
أخرج الطبري بسنده الحسن عن علي بن أبي طلحة عن ابن عباس (وهاجا) : مضيئا.
قوله تعالى (وَأَنْزَلْنَا مِنَ الْمُعْصِرَاتِ مَاءً ثَجَّاجًا)
أخرج الطبري بسنده الحسن عن علي بن أبي طلحة عن ابن عباس (المعصرات) : السحاب، (ثجاجا) : منصبا.
قوله تعالى (وَجَنَّاتٍ أَلْفَافًا)
أخرج الطبري بسنده الحسن عن علي بن أبي طلحة عن ابن عباس (ألفافا) : مجتمعة
قوله تعالى (إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا)
أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة (إن يوم الفصل كان ميقاتا) : هو يوم عظمة الله، يفصل الله فيه بين الأولين والآخرين بأعمالهم.
قوله تعالى (يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا)
انظر سورة الأنعام آية (٧٣) فيها حديث عبد الله بن عمرو مرفوعاً (الصور) : قرن ينفخ فيه.
أخرج آدم بن أبي إياس بسنده الصحيح عن مجاهد (أفواجا) : زمرا زمرا.
انظر حديث أبي هريرة عند البخاري المتقدم عند الآية (٦٨) من سورة الزمر.
قوله تعالى (إِنَّ جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا (٢١) لِلطَّاغِينَ مَآَبًا)
أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة (إن جهنم كانت مرصادا) : يعلمنا أنه لا سبيل إلى الجنة حتى يقطع النار.
أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة (مآبا) : مرجعا ومنزلا.