أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة (بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا) قال: فاختار الناس العاجلة إلا من عصم الله.
أخرج الطبري بسنده الحسن عن قتادة (إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَى) قال: تتابعت كتب الله كما تسمعون أن الآخرة خير وأبقي.
وقد ذكر الله عز وجل أشياء من صحف موسى وصحف إبراهيم في ثماني عشرة آية من سورة النجم من الآية (٣٦-٥٤) من قوله تعالى (أم لم ينبأ بما في صحف موسى وإبراهيم الذي وفى) ... إلى قوله تعالى (فعشاها ما غشى) .