أَخْبَارُهُ في: المَقْصَدِ الأرْشَدِ (٣/ ٧٦)، وَالمَنْهَجِ الأحْمَدِ (٤/ ٤٣)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٣١٣). وَيُرَاجَعُ: التَّكْمِلَةُ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (١/ ٤١٠)، وَمُعْجَمُ ابنِ خَلِيْلٍ (ورقة: ٢٣٤)، وَمَجْمَعُ الآدَابِ (٤/ ٢٦٨)، وَالمُخْتَصَرُ المُحْتَاجُ إِلَيْهِ (٣/ ٢٢٤)، وَالشَّذَرَاتُ (٤/ ٣٣٨) (٦/ ٥٥). وذَكَرَ مُحَقِّقُ "التَّكْمِلَةِ لوفَيَاتِ النَّقلةِ" أنَّه مُتَرْجَمٌ في "تَارِيْخِ الإسْلَامِ" نُسْخَةُ أَحْمَدَ رقم (٧٩١٧)، وَكَذلِكَ وَقَعَ فِي هَامِشِ "مَجْمَعِ الآدَابِ"، ولمْ تَرِدْ تَرْجَمَتِهِ فِي المَطْبُوع مِنْ "تَارِيْخِ الإِسْلَامِ" تَحْقِيْقِ الدُّكْتُوْر عُمَر عَبْدِ السَّلَامِ تَدْمُري؟! لَقَبُهُ "كَمَالُ الدِّين" كَمَا فِي "مَجْمَعِ الآدَابِ" و"السَّامُرِّيُّ" نِسْبَة إِلَى "سامرا". وَذَكَرَ الحَافِظُ الدِّمْيَاطِي ابْنَهُ عَلِيٌّ فِي مُعْجَمِهِ (٢/ ١١٠) وَلَمْ يَذْكُر وَفَاته، وَذَكَرَ المُؤَلِّفُ حَفِيْدَهُ كَمَالُ الدِّيْنِ هِبَةِ اللهِ ابنِ عَلِي (ت: ٦٩٨ هـ) فِي مَوْضِعِهِ.(٢) في مُعْجَم ابنِ خَلِيْلِ: "أَخْبَرَنَا أَبُو غَالِب هِبَةُ اللهِ بنِ عَبْدِ اللهِ بنِ مُحَمَّدِ السَّامُرِّيُّ الْفَقِيْهُ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِـ"بَغْدَاد" قُلْتُ لَهُ: أَخْبَرَكُمْ أَبُو البَدْرِ إِبْرَاهِيْمُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ مَنْصُورٍ الْكَرْخِي قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنْتَ تَسْمَعُ فَأَقَرَّ بِهِ … ".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute