(١) لَمْ يَرِدْ فِي "مَعْرِفَةِ القُرَّاءِ الكِبَارِ" فَلَعَلَّهُ لَا يَرَاهُ مِنَ الكِبَارِ، وَلَمْ يَرِدْ فِي "غَايَةِ النِّهَايَةِ" فَهُو مُسْتَدْرَكٌ عَلَيْهِ.(٢) ٥٩ - هِبَةُ اللهِ السَّقَطِيُّ (٤٤٥ - ٥٠٩ هـ):لَمْ يَذْكُرْهُ القَاضِي أَبُو الحُسَيْنِ بْنُ أَبِي يَعْلَى في "الطَّبَقَاتِ".أخْبَارُهُ في: مُخْتَصَرِ الذَّيْل عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (ورَقة: ١٢)، وَالمَقْصَدِ الأَرشَدِ (٣/ ٧٨)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٣/ ٥٤)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٢٣٢)، وَيُرَاجَعُ: خَرِيْدَةُ القَصْرِ (قِسْمُ شُعَرَاءِ العِرَاق) (٣/ ١/ ٣٠٦)، وَالأَنْسَابُ (٧/ ٩٢)، وَمُعْجَمُ السَّفَرِ للحَافظِ السِّلَفِيِّ (٤٠٣)، والمُنْتَظَمُ (٩/ ١٨٣)، والضُّعَفَاءُ وَالمَتْرُوْكُوْنَ لابنِ الجَوْزِيِّ (٣/ ١٧٢)، وَالكَامِلُ فِي التَّارِيْخِ (١٠/ ٥١٥)، وَمِيْزَانُ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute