(١) الطُّوْسِيُّ المَذْكُوْرُ هُوَ مُؤَيَّدُ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عَلِيٍّ الطُوْسِيُّ ثُمَّ النَّيْسَابُوْرِيُّ (ت: ٦١٧ هـ) مُسْنِدُ خُرَاسَانَ فِي زَمَنِهِ. قَالَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ: "سَمِعَ "صَحِيْحَ مُسْلِمٍ "فِي سَنَةِ ثَلَاثِيْنَ مِنْ أَبي عَبْدِ اللهِ الفَرَاوِيِّ" وَقَالَ: "وَطَالَ عُمُرُهُ، وَرَحَلَ النَّاس إِلَيْهِ مِن الأَقْطَارِ، وَكَانَ ثِقَةً، مُقْرِئًا، جَلِيْلًا، رَوَى عَنْهُ خَلْقٌ كَثيْرٌ. . ." وَذَكرَ جُمْلَةً. أَخْبَارُهُ في: التَّكْمِلَةِ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٣/ ٢٦)، وَوَفَيَاتِ الأَعْيَانِ (٥/ ٣٤٥)، وَسِيَرِ أَعْلامِ النُّبَلاءِ (٢٢/ ١٠٤)، وَشَذَرَاتِ الذَّهَبِ (٥/ ٧٨).(٢) ٢٠ - ابنُ جَلَبَةَ الحَرَّانِي (؟ - ٤٧٦):أَخْبَارُهُ في: طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ (٣/ ٤٥٢)، وَمُخْتَصَرِهِ (١/ ٣٩٨)، وَمَنَاقبِ الإِمَامِ أَحْمَدَ (٦٣١)، وَمُخْتَصَرِ الذَّيلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلِةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (ورقة: ٦)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ١١٨)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٢/ ٤١٦)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّد" (١/ ٢١٢). وَيُرَاجَعُ: إِكْمَالُ الإِكْمَالِ (٢/ ٥١)، وَالكَامِلُ في التَّارِيْخِ (١/ ١٢٩)، وَذَيلُ تَارِيْخِ بَغْدَادَ لابنِ النَّجَّارِ (١/ ٣١٥)، وَسِيَرُ أَعْلامِ النُّبلاءِ (١٨/ ٥٦٠)، وَالعِبَرُ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute