أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (ورقة: ٥٤) وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ٤٠٢)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ٧٠)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرُّ المُنَضَّدِ" (١/ ٣٢٢). وَيُرَاجَعُ: مُعْجَمُ البُلْدَانِ (١/ ١٧٠)، وَالتَّكْمِلَةُ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٢/ ٧٢)، وَمُعْجَمُ ابنِ خَلِيْلِ (وَرَقَةَ: ٢٢٢)، وَسِيَرُ أَعْلَامِ النُّبَلَاءِ (٢١/ ٤١٥)، وَتَارِيْخُ الإِسْلامِ (٧٠)، وَالعِبَرُ (٥/ ٢)، وَدُوَلُ الإِسْلَامِ (٢/ ١٨٠)، وَالإِعْلَامُ بِوَفَيَاتِ الأَعْلامِ (٢٤٨)، وَالإِشَارَةُ إِلَى وَفَيَاتِ الأَعْيَانِ (٣٣٤)، وَالمُعِيْنُ فِي طَبَقَاتِ المُحَدِّثِيْنَ (١٨٦)، وَذَيْلُ التَّقْيِيْدِ (١/ ١٢٠)، وَالمُقَفَّى الكَبِيْرِ (٥/ ٦٠٨)، وَالنُّجُوْمُ الزَّاهِرَةُ (٦/ ١٨٨)، وَالشَّذَرَاتُ (٥/ ٤٦) (٧/ ١٢).(الأَرْتَاحِيُّ) نِسْبَةٌ إِلَى "أَرْتَاحَ" بِالفَتْحِ ثُمَّ السُّكُوْنِ، وَتَاءٌ فَوْقَهَا نُقْطَتَانِ، وَأَلِفٌ، وَحَاءٌ مُهْمَلَةٌ، حِصْنٌ مَنِيْعٌ، وَكَانَ مِنَ العَوَاصِمِ مِنْ أَعْمَالِ "حَلَبَ". يُرَاجَعُ: مُعْجَمُ البُلدَانِ (١/ ١٦٩)، وَذَكَرَ يَاقُوْتٌ المُتَرْجَمَ هُنَادُونَ سِوَاهُ مِنْ ذَوِي قَرَابَتِهِ، وَمِنْ ذَوِي قَرَابَتِهِ:- حَامِدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَامِدٍ الأَرْتَاحِي (ت: ٦١٢ هـ).- وَابْنُهُ أَحْمَدُ بْنُ حَامِدِ الأَرْتَاحِيُّ (ت: ٦٥٩ هـ).ذَكَرَ المُؤَلِّفُ الثَّانِي مِنْهُمَا فِي مَوْضِعِهِ، وَهُوَ سِبْطُ المَذْكُوْر هُنَا، كَمَا ذَكَرَ المُؤَلِّفُ فِي تَرْجَمَتِهِ الآتِيَةِ، وَذَكَرَ المُؤَلِّفُ وَالِدَهُ فِي تَرْجَمَتِهِ.وَمِنْ هَذِهِ الأُسْرَةِ لاحِقُ بنُ عَبْدُ المُنْعِمِ بنِ قَاسِمِ بنِ أَحْمَدَ بنِ حَمْدِ بنِ حَامِدِ بنِ مُفَرِّج بنِ غِيَاثٍ الأرْتَاحِيُّ (ت: ٦٥٨ هـ)، وأَبُو القَاسِمِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ يَحْيَى بْنِ أَحْمَدَ بْنِ حَمْدٍ (ت: ٦٢٩ هـ) لَمْ يَذْكُرْهُمَا المُؤَلِّفُ -رَحِمَهُ اللهُ- أَسْتَدْرِكُهُمَا فِي مَوْضِعَيْهِمَا إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute