أَخْبَارُهُ فِي: مخْتَصَرِ الذَّيلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لاِبنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٩٠)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ٣٧٩)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ٣٧٣)، وَمُخْتَصَرِهِ الدُّرِّ المُنَضَّدِ (٢/ ٤٥٣) كُلُّهُمْ فِي تَرْجَمَةِ وَلَدِهِ المَذْكُورِ تَبَعًا لِلْمُؤَلِّفِ، وَلَمْ يَفْرِدُوْهُ بِالتَّرْجَمَةِ، وَتَرْجمَ لَهُ الحَافِظُ الدِّمْيَاطِيُّ فِي مُعْجَمِهِ (١/ وَرَقَة ١٥٣)، وَالبِرْزَالِيُّ فِي المُقْتَفَى (١/ ٤٨)، وَالحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي تَذْكِرَةِ الحُفَّاظِ (٤/ ١٤٦٨)، وَتَارِيْخِ الإِسْلَامِ (١٢٥)، وَالصَّفَدِي فِي الوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٩/ ٨٨)، وَابْنُ الصَّابُوْنِيِّ فِي تَكْمِلَةِ إِكْمَالِ الإِكْمَالِ (٤١) وَابنِ نَاصِرِ الدِّينِ فِي التَّوْضِيْحِ (٢/ ٦٧) وَ (التِّيْتِيُّ) بِتَاءَيْنِ بَينَهُمَا يَاءٌ آخِرُ الحُرُوْفِ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute