أَخْبَارُهُ فِي: مُختَصَرِ الذَّيلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لاِبْنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٧٣)، وَالمَقْصَدِ الأرْشَدِ (٢/ ١٨٦)، وَالمَنْهَجِ الأحْمَدِ (٤/ ٢٦٥)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّر المُنَضَّدِ" (١/ ٣٩٣)، وَأَخْبَارُهُ هُنَا عَنِ الحَافِظِ الدِّمْيَاطِيِّ فِي مُعْجَمِهِ (٢/ ٦٣)، وَهُوَ الَّذِي ذَكَرَ وَفَاتَهُ.(٢) ٣٩٤ - جَمَال الدِّين بنُ الدُوَيْرَة (؟ -؟):أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لاِبْنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٧٣)، وَالمَنْهَجِ الأحمَدِ (٤/ ٢٦٥)، وَمُخْتَصرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٣٩٣).٦٢٧ - وَيَظْهَرُ أنْ أبا عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدَ بْنَ الحَسَنِ، عِمَادَ الدِّيْنِ بْنَ الدُّوَيْرَةَ البَصْرِيَّ المَذْكُوْرَ فِي مَجْمَع الآدَابِ (٢/ ١٣٦) ابْنٌ لأبِي عَلِي المَذْكُوْرِ أَيْضًا. قَالَ: "كَانَ مِنَ العُلَمَاءِ الأفْرَادِ، وَالأتْقِيَاءِ الزُّهَادِ، وَأَنْشَدَ:نَحْنُ مُجْتَازُوْنَ وَالدُّنْيَا طَرِيْق … وَسبَيْلُ الرُّشْدِ وَعْرٌ وَمَضِيْقوَفُضُوْلُ العَيْشِ ثُقْلٌ فَادحٌ … وَالخَفِيْفُ الحَاذِ مُنْهَاضٌ سَبُوْقوَكَانَ قَدْ وَصَفَهُ بِـ"الفَقِيْهِ الزَّاهِدِ" وَلَمْ يَذْكُرْ وَفَاتُهُ، وَفِي الهَامِشِ قَالَ المُحَقِّقُ: "بَيْتُ الدُّوَيْرَةِ مِنَ البُيْوتِ المَشْهوْرَةِ منْهُمْ: أَحْمَدُ بْنُ أَحمَدَ بْنُ الدُّوَيْرَة، وَالحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute