كتاب ذيل طبقات الحنابلة - لابن رجب - ت العثيمين

وفيات المائة السابعة - ٣٣٧ - نصر بن عبد الرزاق بن عبد القادر بن أبي صالح بن جنكي دوست - ج: 3 - ص: 411

تُوفِيَ فِي ثَالِثِ عِشْرِيْنَ صَفَرٍ سَنَةَ إِحْدَى وَثَلَاثِيْنَ وَسِتِّمَائةَ، وَدُفنَ بِمَقْبَرَةِ جَامِعِ المَنْصُوْرِ، رَحِمَهُ اللهُ تَعَالى.

٣٣٧ - نَصْرُ بنُ عَبْدِ الرَّزَّاقِ (١) بنِ عبْدِ القَادِرِ بنِ أَبِي صَالِحِ بنِ جَنْكِي دَوْست

---

= التَّقْيِيْدِ (١/ ٢٠٤)، وَالعَسْجَدِ المَسْبُوْكِ (٢/ ٤٨)، وَالمُقَفَّى الكَبِيْرِ (٦/ ٤٠٢)، وَالنُّجُوْمِ الزَّاهِرَةِ (٦/ ٢٩٢)، وَالشَّذَرَاتِ (٥/ ١٥٥) اسْتَدْرَكَهُ ابنُ حُمَيْدٍ النَّجْدِيُّ في هَامِشِ نُسْخَتِهِ مِنَ "الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابلة" (ورقة: ١٦٧) عن السُّلْطَانِ ابنِ رَسُوْلٍ فِي "تَارِيْخِهِ" وَهُوَ فِي تَارِيخِ ابن رَسُوْلٍ "نُزْهَة العُيُون. . ." (٢/ ورقة: ٤٥٥).
٥١٣ - ومَحْمُوْدُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ بنِ سُفْيَانَ بنِ إِبْرَاهِيْمَ بنِ عَبْدِ الوَهَّابِ بنِ الحَافِظِ أَبِي عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بنِ إِسْحَقَ بن مَنْدَةَ. مِنْ أُسْرَةٍ عِلْمِيَّةٍ شَهِيْرَةٍ، تَقَدَّمَ ذِكْرُهَا في تَرْجَمَةِ جَدِّه الأعلَى (مُحَمَّدِ بنِ إِسْحَقَ: ت: ٣٠١ هـ) فِي "الطَّبَقَاتِ"، وَمَحْمُوْدٌ المَذْكُوْرُ هُنَا مُحَدِّثٌ لَهُ مَسْمُوْعَاتٌ مَشْهُوْرَةٌ، قَالَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ: هُوَ آخِرُ مَنْ رَوَى الحَدِيْثَ - فِيْمَا أَعْلَمُ - مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ، وَكَانَ يُلَقَّبُ "جَمَالَ الدِّيْنِ". أَخْبَارُهُ في: التَّكْمِلَةِ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٣/ ٤٠٠)، وَسِيَرِ أَعلامِ النُّبَلاءِ (٢٢/ ٣٨٢)، وَتَذْكِرَةِ الحُفَّاظِ (٤/ ١٤٥٨)، وَدُوَلِ الإِسْلامِ (٢/ ١٣٧)، وَالعِبَرِ (٥/ ١٣١)، وَذَيْلِ التَّقْيِيْدِ (٢/ ٢٧٣)، وَالنُّجُوْمِ الزَّاهِرَةِ (٦/ ٢٩٢)، وَالشَّذَرَاتِ (٥/ ١٥٥).
(١) ٣٣٧ - القَاضِي أَبُو صَالحٍ الجِيْلِيُّ (٥٦٤ - ٦٣٣ هـ):
أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (ورقة: ٦٥)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٣/ ٥٦)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ١٧٣)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٣٦٥). وَيُرَاجَعُ: مُعْجَمُ الأَبْرَقُوْهِيِّ (١٣٢)، وَمَشْيَخَةُ النَّجِيْب الحَرَّانِيِّ (الكُبْرَى) (ورقة: ١٢٢)، وَتَارِيْخُ الخُلَفَاءِ لابنِ السَّاعِي (١٢٤)، وَالتَّكْمِلَةُ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٣/ ٤١٩)، وَالحَوَادِثُ الجَامِعِةُ (١١٥)، وَمَجْمَعُ الآدَابِ (٢/ ١٨٣)، وَتَارِيْخُ الإِسْلامِ (١٧٣)، وَسِيَرُ أَعْلامِ النُّبَلاءِ (٢٢/ ٣٩٦)، وَالعِبَرُ (٥/ ١٣٦)، وَدُوَلُ الإِسْلامِ (٢/ ١٠٣)، وَالمُخْتَصَرُ المُحْتَاجُ إِلَيْهِ (٣/ ٢١١)، وَالإِعْلَامُ بِوَفَيَاتِ الأَعْلامِ (٢٦٢) =