(٢) مَعَ أَنَّ ابْنَ رَافِعٍ مِنْ شُيُوْخِهِ فَقَدِ اقْتَضَبَ تَرْجَمَتَهُ فِي الوَفَيَاتِ اقْتِضَابًا ظَاهِرًا، وَلَمْ يَذْكُرْ فِيْهِ مَا يَدُلُّ على ذلِكَ، وَهِيَ لَا تَزِيْدُ علَى سَطْرٍ وَنِصْفَ السَّطْرِ؟!(٣) ٥٨٩ - زَيْنُ الدِّيْنِ بْنُ بُخَيْخٍ (٦٨٥ - ٧٤٩ هـ):أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ علَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لاِبْنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ١١٣)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ٢٩٩)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٥/ ٨٥)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (٢/ ٥١٣). وَيُرَاجَعُ: المُعْجَمُ المُخْتَصُّ (١٨١)، وَمِنْ ذُيُوْلِ العِبَرِ (٢٧٣)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٢٣/ ٤٨٠)، وَأَعْيَانُ العَصْرِ (٣/ ٦٢٩)، وَذَيْلُ تَذْكِرَةِ الحُفَّاظِ (٥٦)، وَالبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (١٤/ ٢٢٧)، وَالوَفَيَاتُ لاِبْنِ رَافِعٍ (٢/ ٨٥)، وَتَارِيْخُ ابْنِ قاضِي شُهْبَةَ (٢/ ١/ ٦١٢)، والدُّرَرُ الكَامِنَةُ (٣/ ٢٤٢)، وَالمَنْهَلُ الصَّافِي، وَالدَّارِسُ (٢/ ٩٧)، وَالقَلَائِدُ الجَوْهَرِيَّةُ (١/ ١٣٧)، وَالشَّذَرَاتُ (٦/ ١٦٢) (٨/ ٢٧٧).وَوَالِدُهُ: سَعْدُ الدِّيْنِ (ت: ٧٢١ هـ) سَبَقَ اسْتِدْرَاكُهُ فِي مَوْضِعِهِ، وَسَيَأْتِي أَخُوْهُ: =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute