٣٢٧ - وَمُحَمَّدُ بْنُ الحَافِظِ أَبِي العَلَاءِ العَطَّارُ الهَمَذَانِيُّ، ذَكَرَ المُؤَلِّفُ وَالِدُهُ الحَسَنَ ابْنَ أَحْمَدَ فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٥٦٩ هـ)، وَذَكَرْنا فِي هَامِشِ تَرْجَمَتِهِ مَنْ عَرَفَنَا مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ مِنْ أَهْلِ العِلْمِ، أَخْبَارُ مُحَمَّدٍ فِي: التَّكْمِلَةِ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٢/ ١٤٨)، وَالمُخْتَصَرِ المُحْتَاجِ إِلَيْهِ (١/ ٣٦)، وَتَارِيْخِ الإِسْلامِ (١٩٠).٣٢٨ - وَمُحَمَّدُ بْنُ المُبَارَكِ بْنِ مَشَّقَ، أَبُو بكْرٍ البَغْدَادِيُّ، المُحَدِّثُ، المُفِيْدُ صَاحِبُ "المَشْيَخَةِ". قَالَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ: "وَسَمَّعَهُ أَبُوهُ مِنْ طَائِفَةٍ، وَسَمِعَ هُوَ، وَعُنِي بِالرِّوَايةِ أَتمَّ عِنَايَةٍ، وَجَمَعَ "مُعْجَمًا" وَبَلَغَتْ أَثْباتُهُ وَمَسْمُوْعَاتُهُ سِتَّ مُجَلَّدَاتٍ، تَقَدَّمَ ذِكْرُ اُخْتِهِ عَفِيْفَةُ فِي وَفَياتِ سَنَةِ (٦٠٤ هـ). أَخْبَارُهُ فِي: التَّكْمِلَةِ لوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٢/ ١٥٩)، وَالجَامِعِ المُخْتَصَرِ (٩/ ٢٧٩)، وَسِيَرِ أَعْلامِ النُّبَلَاءِ (٢١/ ٤٤٠)، وَمِيْزَانِ الاعْتِدَالِ (٤/ ٢٣)، وَتَارِيْخِ الإِسْلَامِ (١٩٢)، وَمِرْآةِ الجِنَانِ (٤/ ٥)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٤/ ٣٨٢)، وَالنُّجُوْمِ الزَّاهِرَةِ (٩/ ١٩٦)، وَلِسَانِ المِيْزَانِ (٥/ ٣٥٧)، وَالشَّذَرَاتِ (٥/ ١٨)، ولَهُ ذِكْرٌ فِي مَشْيَخَتَي النَّجِيْبِ الحَرَّانِي "الكُبْرَى" وَ"الصُّغْرَى".(١) ٢٥٢ - أبُو الطَّاهِرِ الرُّؤبِيُّ (٥٥١ - ٦٠٦ هـ): =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute