أَخْبَارُهُ في: المَقْصَدِ الأرْشَدِ (٢/ ٢٠٨)، وَالمَنْهَجِ الأحْمَدِ (٤/ ٤٥)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٣١٤). وَيُرَاجَعُ: التَّقْيِيْدُ لابنِ نُقْطَةَ (٤٠٢)، وَتكمِلَةُ الإِكْمَالِ لَهُ (١/ ٤٥٦) (٦/ ٢٠)، وَتَكْمِلَةُ إِكْمَالِ الإِكْمَالِ (٣٣٥)، وَذَيْلُ تَارِيْخِ بَغْدَادَ لابنِ النَّجَّارِ (٣/ ١٢)، وَمِرْآةُ الزَّمَانِ (٨/ ٥١٥)، وَالتَّكْمِلَةُ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (١/ ٤٦٣)، وَذَيْلُ الرَّوْضَتَيْنِ (٣٤)، وَالجَامِعُ المُخْتَصَرِ (٩/ ١١٠)، وَالمُخْتَصَرُ المُحْتَاجُ إِلَيْهِ (٣/ ١١٨)، وَالعِبَرُ (٤/ ٤٠٧)، وَالإِعْلامُ بِوَفَيَاتِ الأعْلامِ (٩/ ١١٠)، وَالمُعِيْنُ فِي طَبَقَاتِ المُحَدِّثِيْنَ (١٨٤)، وَسِيَرُ أَعْلامِ النُّبَلاءِ (٢١/ ٣٩٣)، وَالإِشَارَةُ إِلَى وَفَيَاتِ الأعْيَانِ (٣١٢)، وَالمُشْتَبَهُ (١/ ١١٢)، وَالبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (١٣/ ٣٤)، وَالعَسْجَدُ المَسْبُوْكُ (٢/ ٢٧٩)، وَتَوْضِيْحُ المُشْتَبَهِ (٢/ ٣٣)، وَتَبْصِيْرُ المُنْتَبِهِ (١/ ١٩٧)، وَالنُّجُوْمُ الزَّاهِرَة (٦/ ١٨٣)، وَتُحْفَةُ الألْبَابِ (٣٣٤)، وَحُسْنُ المُحَاضَرَةِ (١/ ٢٦٤)، وَشَذَرَاتُ الذَّهَبِ (٤/ ٣٤٠) (٦/ ٥٥٤). وَاشتُهِرَ لابنِ نَجَا وَلَدَانِ أَحَدُهُمَا: إِسْمَاعِيْلُ بنُ عَلِيٍّ، لَمْ أَقِفْ عَلَى أَخْبَارِهِ. وَعَبْدُ الرَّحِيْمِ بنُ عَلِيٍّ، أَبُو سعْدِ الْخَيْرِ الأنْصَارِيُّ (ت: ٦٤٣ هـ) في مُعْجَمِ الدِّمْيَاطِيِّ وَغَيْرِهِ. وَلَهُ حَفِيْدٌ هُوَ: أَحْمَدُ بنُ إِسْمَاعِيْلَ بنِ عَلِي (ت: ٦٤٣ هـ) أيضًا نَذْكُرُهُمَا في مَوْضِعَيْهِمَا مِن اسْتِدْرَاكِنَا عَلَى المُؤَلِّف -رَحِمَهُ اللهُ- إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.(٢) نُجَيَّةُ بِالنُّوْنِ وَالْجِيْمِ، النُّوْنُ مَضْمُوْمةٌ، وَالْجِيْمُ مَفْتُوْحَةٌ. كَذَا في "المُشْتَبَهِ" وَ"التَّوْضِيْحِ".(٣) هُوَ عَبْدُ الوَاحِدِ بنُ مُحَمَّدٍ الشِّيْرَازِيُّ (ت: ٤٨٦ هـ) تَقَدَّم ذِكْرُهُ فِي مَوضْعِهِ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute