أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبقاتِ الحَنَابلةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (ورقة: ٧٥)، وَالمَقْصِدِ الأرْشَدِ (٣/ ١١٤)، وَالمَنْهَجِ الأحْمَدِ (٤/ ٢٧٨)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٣٩٨). ويُراجَعُ: ذَيْلُ مِرْآةِ الزَّمَانِ (١/ ٢٥٧)، وَتَارِيْخُ الإسْلامِ (٣٠٤)، وَالعِبَرُ (٥/ ٢٣٧)، وَالإشَارَةُ إِلَى وَفَيَاتِ الأعْيَانِ (٣٥٢)، وَالإعْلامُ بوَفَيَاتِ الأعْلامِ (٢٧٤)، وَدُوَلُ الإسْلامِ (٢/ ١٦١)، وَالبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (١٣/ ٢١١)، وَمِرآةُ الجِنَانِ (٤/ ١٧٤)، وَفَوَاتُ الوَفَيَاتِ (٤/ ٢٩٨)، وَنَكْتُ الهِمْيَانِ (٣٠٨)، وَالنُّجُوْمُ الزَّاهِرَةُ (٧/ ٦٦)، وَدُرَّةُ الأسْلاكِ (١/ ورقة: ١٩)، وَالسُّلُوْكُ (١/ ٢/ ٤١٣)، وَتَارِيْخُ الخُلَفَاءِ (٤٧٧)، وَالشَّذَرَاتُ (٥/ ٢٨٥) (٧/ ٤٩٣). ابْنُهُ إِبْرَاهِيمَ، سَيَأْتِي أَنَّه نَسَخَ مَنْظُوْمَة وَالِده لِـ"مُخْتَصَرِ الخِرَقيِّ" وَ"زَوَائِدِ الكَافِي" المَوْجُوْدَتَيْنِ فِي المَكْتَبَةِ الظَّاهِرِيَّةِ.٦٤٣ - وَابْنُ أُخْتِهِ: كَمَالُ الدِّينِ، أَبُو الفَضْلِ مُحَمَّدُ بنُ العَبَّاسِ الدُّبَاهِيُّ، التَّاجِرُ. ذَكَرَهُ ابنُ الفُوَطِيِّ في مَجْمَعِ الآدَابِ (٤/ ٢٣١) قَالَ: "قَدِمَ عَلَيْنَا "مَرَاغَةَ" سَنَةَ خَمْسٍ وَستِّيْنَ وَسِتَمِائَةَ، وَكَانَ شَابًّا، فَاضِلًا. رَوَى لَنَا عَنْ خَالِهِ الشَّيْخِ جَمَالِ الدِّيْنِ يَحْيىَ الصَّرْصَرِي، الفَقِيْهِ، شَاعِرُ رَسُوْلِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - … ". قَالَ ابنُ الفُوَطِي في آخِرِ تَرْجَمَتِهِ: "ثُمَّ لَمَّا دَخَلْتُ "تِبْرِيْزَ" سَنةَ أَرْبَعٍ وَسَبْعِيْنَ حَصَلَ لِيَ بِهِ اجْتِمَاعٌ أَيْضًا، وَتَوَجَّهَ مَعَ أَحْمَدَ الحَانِيِّ إِلَى بِلادِ "الخَطَا" وَانْقَطَعَ خَبَرُهُ".(الصَّرْصَرِيُّ) نِسْبَةٌ اِلَى "صَرْصَرَ": قَرْيتَانِ مِنْ سَوَادِ "بَغْدَادَ" وَهُمَا عَلَى ضِفَّةِ نَهْرِ عِيْسَى، وَبَيْنَ السُّفْلَى وَ"بَغْدَادَ" نَحْوَ فِرْسَخَيْنِ. مُعجم البُلدان (٣/ ٤٥٥).وَ (الزَّرِيْرَانِيُّ) نِسْبَةٌ إِلَى (زَرِيْرَانَ) سَتَأتِي في تَرْجَمَةِ الشَّيْخِ عَبْدِ اللهِ بنِ مُحَمَّدٌ بن أَبِي بَكْر (ت: ٧٢٩ هـ) الَّذِي ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ، فَهُوَ بِهَذه النِّسْبَةِ أَشْهَرُ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute