(٢) ٢١ - أَبُو مُحَمَّدٍ الإِبْرَاهِيْمِيُّ (؟ - ٤٧٦ هـ):لَمْ يَذْكُرْهُ القَاضِي أَبُو الحُسَيْنِ بنِ أَبِي يَعْلَى في "الطَّبَقَات" فَكَان مُسْتَدْرَكًا عَلَيْهِ. أَخْبَارُهُ في: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصرِ اللهِ (ورقة: ٦)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ٤٤)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٢/ ٤١٨)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٢١٢). وَيُرَاجَعُ: المُنْتَظَمُ لابنِ الجَوْزِيِّ (٩/ ٩)، وَالضُّعَفَاءُ وَالمَتْرُوْكِيْنَ لَهُ (٢/ ١٣٢)، وَالمُنْتَخَبُ مِنَ السِّيَاقِ (٢٩٠)، وَسُؤَالَاتُ الحَافِظِ السِّلَفِيِّ لخَمِيْسٍ الحَوْزِيِّ (١١٨)، وَالتَّقيِيْدُ لابنِ نُقْطَةَ (٣٢٤)، وَالعِبَرُ (٣/ ٢٨٤)، وَمِيْزَانُ الاعْتِدَالِ (٢/ ٤٦٢)، وَالمُغْنِي في الضُّعَفَاءِ (١/ ٣٤٧)، وَتَارِيْخُ الإسْلَامِ (١٦٦)، وَالوَافي بِالوَفَيَاتِ (١٧/ ٣١٩)، وَمِرْآةُ الجِنَانِ (٣/ ١١٩)، وَشَذَرَاتُ الذَّهَبِ (٣/ ٣٥٢) (٥/ ٣٢٨).(٣) المَلِيْحِيُّ "بِفَتْحِ المِيْمِ، وَاليَاءِ المَنْقُوْطَةِ باثْنَتَيْنِ مِنْ تَحْتِهَا السَّاكِنَة بَعْدَ اللَّامِ، وَفِي آخِرِهَا الحَاءُ المُهْمَلَةُ" كَذَا في الأَنْسَابِ لأَبِي سَعْدٍ السَّمْعَانِيِّ (١٢/ ٤٧٥)، وفي مُعْجَمِ البُلْدَانِ: قَرْيَةٌ مِنْ قُرَى "هَرَاةَ"، وَذَكَرَا مَعًا عَبْدَ الوَاحِدِ بنَ أَحْمَدَ بنِ أَبي القَاسِمِ المَذْكُوْرَ (ت: ٤٦٣ هـ).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute