٢٣٨ - وَعَبْدُ اللهِ بنُ الشَّيْخِ عَبْدِ القَادِرِ الجِيْلَانِي، قَالَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ: "كَانَ أَكْبَرَ أَوْلَادِ الشَّيخِ، سَمِعَ هِبَةَ اللهِ بنَ الحُصَيْنِ، وَأَبَا غَالِبِ بنَ البَنَّاءِ، وَيُقَالُ: إِنَّهُ حَدَّثَ، وَلَمْ يَكُنْ مُشْتَغِلًا بِالعِلْمِ". أَخْبَارُهُ فِي: المُخْتَصَرِ المُحْتَاجِ إِلَيْهِ (٢/ ١٤٩)، وَالتَّكْمِلَةِ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (١/ ١٥٢)، وَتَارِيْخِ الإِسْلامِ (٢٦٧).٢٣٩ - مُحَمَّدُ بنُ الحَسَنِ بنِ مُحَمَّدٍ، أَبُو عَبْدِ اللهِ الرَّاذَانِيُّ، ثُمَّ البَغْدَادِيُّ. قَالَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ: "كَانَ مِنْ أَوْلَادِ المَشَايِخِ". أَقُوْلُ - وَعَلَى اللهِ أَعْتَمِدُ -: تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُ وَالِدِهِ الحَسَنِ بنُ مُحَمَّدِ بنِ الحَسَنِ فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٥٤٦ هـ). وَذَكَرَ المُؤَلِّفُ - رَحِمَهُ اللهُ - جَدَّهُ مُحَمَّدَ بنَ الحَسَنِ بنِ جَعْفَرٍ (ت: ٤٩٤ هـ). أَمَّا هَذَا المُسْتَدْرَكُ هُنَا فَأَخْبَارُهُ فِي: التَّكْمِلَةِ لِوَفَيَاتِ النَّقلة (١/ ١٥٦)، وَتَارِيْخِ الإِسْلَامِ (٢٧٦)، وَالمُخْتَصَرِ المُحْتَاج إِلَيْهِ (١/ ٣٤).(١) ١٩٥ - نَصْرُ بنُ مَنْصُوْرٍ النُّمَيْرِيُّ (الشَّاعِرُ) (٥٠١ - ٥٨٨ هـ):أَخبَارُهُ فِي: مُختَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَة لابنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٤٣)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٣/ ٦٦)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٣/ ٣٠٨)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٢٩٦). وَيُرَاجَعُ: خَرِيْدَةُ القَصْرِ "قِسْمُ شُعَرَاءِ العِرَاقِ" (٣/ ٢/ ٤٥٥)، ومُعْجَمُ ابنِ خَلِيْل (وَرَقَة: ٢٣١)، وَمُعْجَمُ الأُدَبَاءِ (١٩/ ٢٢٢)، وَمِرْآةُ الزَّمَانِ (٨/ ٢٧٠)، وَالرَّوْضَتَيْن (٢/ ٢١١)، وَالتَّكْمِلَةُ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (١٠/ ١٧٠) وَوَفَيَاتُ الأَعْيَانِ (٥/ ٣٨٣)، وَمَجْمَعُ الآدَابَ لابنِ الفُوَطِيِّ (٤/ ٤١٣) فِي ترَجَمَةِ ابْنِهِ عِيْسَى، وَسِيرُ أَعْلامِ النُّبَلاءِ (٢١/ ٢١٣)، وَمِرَآةِ الجِنَانِ (٣/ ٤٣٨)، وَالمُخْتَصَرُ المُحْتَاجُ إِلَيْهِ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute