أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ١/ ٣٤٠)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ١٢٣)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ١٣٠)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُرَّ المُنضَّدِ" (١/ ٣٤٠). وَيُرَاجَعُ: التَّكْمِلَةُ (٢/ ٤٤٤)، وَتَارِيْخُ الإِسْلامِ (٢٤٧)، وَالشَّذَرَاتُ (٥/ ٦٢).يُسْتَدْرَكُ عَلَى المُؤَلِّفِ - رَحِمَهُ اللهُ - فِي وَفَيَاتِ سَنَة ٦١٥ هـ:٣٨٧ - عَائشِةُ بِنْتُ صَالِحِ بْنِ كَامِلٍ الخَفَّافِ، قَالَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ: "اسْتَجَازَ لَهَا عَمُّهَا مِنْ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الآبْنُوْسِيِّ، وَأَبِي الفَضْلِ الأُرْمَوِيِّ، وَحَدَّثَتْ. وَعَمُّهَا هُوَ المُبَارَكُ بْنُ كَامِلٍ (ت: ٥٤٣ هـ) ذَكَرَهُ المُؤَلِّف فِي موْضِعِهِ، وَذَكَرْنَا فِي هَامِشِ تَرْجَمَتِهِ مَنْ عَرَفْنَا مِنْ ذَوِي قَرَابَتِهِ مِنْ أَهْلِ العِلْمِ. أَخْبَارُ عَائِشَةَ فِي التَّكْمِلَةِ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٢/ ٤٤٦)، وَالمُخْتَصَرِ المُحْتَاجِ إِلَيْهِ (٣/ ٢٦٧)، وَتَارِيْخِ الإِسْلامِ (٢٤٠).٣٨٨ - وَعَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ شَبِيْبٍ: أَبُو الحُصَيْنِ، المَقْدِسِيُّ، المُؤَذِّنُ بِـ "الجَبَلِ" رَوَى عَنْ أَبِي نَصْرِ عَبْدِ الرَّحِيْمِ بْنِ يُوسُفَ، وَرَوى عَنْهُ الضِّيَاءُ المَقْدِسِيُّ وَغَيْرهُ. أَخْبَارُهُ فِي التَّكْمِلَةِ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٢/ ٤٤٠)، وَتَارِيْخِ الإِسْلامِ (٢٤١).٣٨٩ - وَعَبْدُ الوَهَّابِ بنُ المُنَجَّى بْنَ بَرَكَاتِ بنِ المُؤَمَّل، أَبُو مُحَمَّدٍ التَّنُوْخِيُّ، المَعَرِّيُّ، ثُمَّ الدِّمَشْقِيُّ، ذَكَرَ المُؤَلِّفُ أَخَاهُ القَاضِي أَسْعَدَ (ت: ٦٠٦) الَّذِي ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ. أَخْبَارُ عَبْدِ الوَهَّابِ فِي: التَّكْمِلَةِ لوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٢/ ٤٢٩)، وَتَارِيْخِ الإِسْلامِ (٢٤٩)، وَمَشْيَخَةِ ابنِ البُخَارِيِّ (٢/ ١٠٨٧) (الشَّيخُ الثَّالِثُ وَالعِشْرُوْنَ).٣٩٠ - وَعُبَيْدِ اللهِ بْنُ المُبَارَكِ بْنِ الحَسَنِ بنِ طِرَادٍ البَامَاوَرْدِيُّ المَعْرُوْفُ بِـ "ابْنِ القَابِلَةِ" الأَزَجِيُّ، حَدَّثَ عَنْ يَحيَى بْنِ ثَابِتٍ وَغَيْرِهِ. ذَكَرَ المُؤَلِّفُ وَالِدُهُ المُبَارَكُ (ت: ٥٧١ هـ) =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute