أَخْبَارُهُ فِي: المَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٣/ ٦٧)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ١٤٥)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٣٤٥). وَيُرَاجَعُ: التَّقْيِيْدِ (٤٦٦)، وَالتَّكْمِلَةُ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٣/ ٦٩)، وَذَيْلُ الرَّوْضَتَيْنِ (١٣٣)، وَالعِبَرُ (٥/ ٧٧)، وَتَارِيْخُ الإِسْلامِ (٤٦٦)، وَسِيَرُ أَعْلامِ النُّبَلاءِ (٢٢/ ١٦٣)، وَالمُخْتَصَرُ المُحْتَاجُ إِلَيْهِ (٣/ ٢٤١)، وَدُوَلُ الإِسْلامِ (٢/ ١٢٤)، وَالمُعِيْنُ فِي طَبَقَاتِ المُحَدِّثِيْنَ (١٩٠)، وَتَذْكِرَةُ الحُفَّاظِ (٤/ ١٣٨٢)، وَالإِعْلامِ بِوَفَيَاتِ الأَعْلامِ (٢٥٥)، وَالإِشَارَةُ إِلَى وَفَيَاتِ الأَعْيَانِ (٣٢٤)، وَالمُسْتَفَادُ مِن ذَيْلِ تَارِيْخِ بَغْدَادَ (٤١٠) وَالبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (١٣/ ٩٩)، وَغَايَةُ النِّهَايَةُ (٢/ ٣٣٨)، وَالعِقْدُ الثَّمِيْنِ (٧/ ٣٣٢)، وَذَيْلُ التَّقْيِيْدِ (٢/ ٢٩٦)، وَالعَسْجَدُ المَسْبُوْكُ (٢/ ٣٩٣)، وَالنُّجُوْمُ الزَّاهِرَةُ (٦/ ٢٥٣)، وَطَبَقَاتُ الحُفَّاظِ (٤٨٩)، وَشَذَرَاتُ الذَّهَبِ (٥/ ٨٣)، (٧/ ١٤٦). ابْنُهُ عَبْدُ العَزِيْزِ بنِ نَصْرٍ (ت: ٦٨٨ هـ) نَسْتَدركه في مَوضِعه إِنْ شَاءَ اللهُ تعالى. وَابْنُهُ الآخَر: مُحَمَّدُ بنُ نَصْرٍ (ت:؟) ذَكَرَهُ الحَافِظُ الدِّمْيَاطِيُّ فِي "مُعْجَمِهِ". نَسْتَدْرِكُهُ مَعَ أَخِيْهِ إِنْ شَاءَ اللهُ. وَابنَتُهُ: ستُّ الأَهَلِ (ت: ٦٨٩) ستَأْتِي في مَوْضِعِهَا مِنَ الِاسْتِدْرَاكِ إنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.(٢) في "تَارِيْخِ الإِسْلامِ" عَنِ الحَافظِ ابْنِ النَّجَّارِ "وَجَاوَرَ بِمَكَّةَ زِيَادَةً عَلَى عِشْرِيْنَ سَنَةً".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute