أَخْبَارُهُ فِي: مختَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (ورقة: ٧٧)، وَالمَقْصَدِ الأرْشَدِ (١/ ٣٥١)، وَالمَنْهَجِ الأحمَدِ (٥/ ٢٩٠)، وَمخْتَصرِهِ "الدُرِّ المُنَضَّدِ" فِي (هَامِشِ تَرْجَمَةِ وَلِدِهِ). وَيُرَاجَعُ: التَّكْمِلَةُ (٢/ ٣٢٦)، وَمُعْجَمُ الدِّمْيَاطيِّ (١/ وَرقَة: ٩٧) وَتَارِيْخُ الإِسْلَامِ (٩٩) وَنَوَّهْنا فِي الاِسْتدْرَاكِ عَلَى وَفَيَاتِ سَنَةِ (٦١٢ هـ) عَنْ وُجُوْدِهِ هُنَا.(٢) في (ط): "إثْنَى".يُسْتَدْرَكُ عَلَى المُؤَلِّفِ -رَحِمهُ اللهُ- فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٦٥٩ هـ):٦٦٦ - أَحْمَدُ بْنُ كتَائِبِ بْنِ مَهْدِي بْنِ عَلِيٍّ، أَبُو العَبَّاسِ المَقْدِسِيُّ، البَانِيَاسيُّ الحَنْبَلِيُّ. كَذَا ذَكَرَهُ الحَافِظُ الذهَبِيُّ فِي تَارِيْخِ الإِسْلَامِ (٣٨٢)، وَالحُسَيْنِيُّ فِي صِلَةِ التَّكْمِلَةِ (ورَقَة: ٢٠٦)، وَالحَافِظُ الدِّمْيَاطِيُّ في مُعْجَمِهِ (١/ وَرَقَة: ١٤٨) وَلَهُ ذِكْرٌ فِي مُعْجَمِ السَّمَاعَاتِ الدِّمَشْقِيَّةِ (١٩٤) وَذَكَرَ أَخَاهُ يُوْسُفَ.٦٦٧ - وَعَبْدُ اللهِ بْنُ عَبْدِ المُؤْمنِ بْنِ أَبِي الفَتْحِ بنِ وَثَّابٍ، أَبُو مُحَمَّدٍ البَانِيَاسِيُّ الصَّالِحِيُّ، ذَكَرَهُ الحَافِظُ الدِّمْيَاطِيُّ فِي مُعْجَمِهِ (١/ وَرَقَة: ٢٥٧) وَالحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي تَارِيخِ الإِسْلَامِ (٣٨٨)، وَقَدْ سَبَقَ اسْتِدْرَاكُ أَخِيهِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٦٥٧ هـ)، وَسَيَأْتِي =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute