أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابْنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ١٠٩)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ٨٥)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٥/ ٦٢)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (٢/ ٤٩١). وَيُرَاجَعُ: تَارِيْخُ ابنِ الجَزَرِيِّ (٣/ ٧١٨)، وَمُعْجَمُ الشُّيُوْخِ (١/ ٤٠١)، وَمِنْ ذُيُوْلِ العِبَرِ (١٨٢)، وَذَيْلُ تَارِيْخِ الإسْلَامِ (٤٠١)، وَالإِعْلامُ بِوَفَيَاتِ الأَعْلَامِ (٣١٠)، وَذَيْلُ تَذْكِرَةِ الحُفَّاظِ (١٨)، وَالمُخْتَصَرُ فِي أَخْبَارِ البَشَرِ (٣/ ١١١)، وَأَعْيَانُ العَصْرِ (٣/ ٢٥)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (١٨/ ١٣٣)، وَالبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (١٤/ ١٦٩)، وَالدُّرَرُ الكَامِنَةُ (٢/ ٤٢٥)، وَالشَّذَرَاتُ (٦/ ١٠٧).(٢) في (ط): "النَّجْمِي" خَطَأ ظَاهِرٌ. وَ"اللَّخْمِيُّ" مَنْسُوْبٌ إِلَى "لَخْم" القَبِيْلَةُ العَرَبِيَّةُ المَشْهُوْرَةُ. وَ"القِبَابِيُّ" بِكَسْرِ القَافِ، وَفَتْحِ البَاءِ المُوَحَّدَةِ، بَعْدهَا أَلِفٌ، ثُمَّ بَاءٌ مُوَحَّدَةٌ مَكْسُوْرَةٌ، ثُمَّ يَاءُ النَّسَبِ. كَذَا ضَبَطَهَا ابنُ فَهْدٍ فِي "مُعْجَمِهِ" فِي تَرْجَمَةِ حَفِيْدِهِ عَبدُ الرَّحْمَنِ بنُ عُمَرَ بنِ عَبْدِ الرَّحْمَن بنِ الحُسَيْنِ (ت: ٨٣٨ هـ). وَهُوَ مَنْسُوْبٌ إِلَى "القِبَابِ" قَالَ السَّخَاوِيُّ - فِي تَرْجَمَةِ الحَفِيْدِ أَيْضًا -: نِسْبَة لِـ "قُبَابِ حَمَاةَ" لَا لِـ "القِبَابِ الكُبْرَى" من قُرَى "أُشْمُوْم الرُّمَّان" وَإِنْ جَزَمَ بهِ بَعْضُ المَقَادِسَةِ؛ لِمَشْي جَمَاعَةٍ مِنْهُم الذَّهَبِيِّ عَلى الأوَّلِ.أَقُوْلُ - وَعَلَى اللهِ أَعْتَمِدُ -: الَّذِي قَالَهُ الذَّهَبِيُّ فِي "ذَيْل تَارِيخ الإسْلَامِ": "وَالقِبَابُ: قَرْيَةٌ مِنْ نَاحِيَةِ "دِمْيَاطَ". . .".(٣) لم يَذْكُرِ المُؤَلِّفُ مَوْلِدَهُ، وَفِي "تَاريخِ ابنِ الجَزَرِيِّ": "ذَكَرَ الشَّيْخُ عَلَمُ الدِّيْنِ [البَرْزَالِيُّ] أَنَّ مَوْلِدَهُ فِي سَنَةِ ثَمَانٍ وَستِّيْنَ وَسِتِّمَائَةَ" وَمِثْلُهُ فِي "ذَيْلِ تَارِيْخِ الإِسْلامِ" وَ"أَعْيَانِ العَصْرِ". . . وَغَيْرِهَا.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute