أَخْبَارُهُ في: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (ورقة: ٢٣)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (١/ ٢٨٣)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٣/ ١٤٦)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٢٥٩). وَيُرَاجَعُ: الوَافِي بِالوَفَيَاتِ (١٠/ ٣٦).(٢) في (أ) وَ (ب): "التَّاجر، كَذَا ذَكَرَهُ ابنُ النَّجَّارائي" وَضَرَبَ عليها ابنُ حُمَيْدٍ أَو غَيْرُهُ بالقَلمِ وَعَدَّلَهَا؛ لأَنَّهَا تَحْرِيْفٌ وَزِيَادَةٌ مِنَ النَّاسخِ، وفي (ج) وَ (د) كَمَا هُوَ مُثبَتٌ، وفي (هـ) "الباجرائي" أَمَّا "الباجِسْرَائِيُّ" فتَقَدَّمَتْ في التَّرْجَمَةِ رقم (٦). وَأَمَّا "البَاجَرَائِيُّ" فَنِسْبَةٌ إِلَى "بَاجَرَا" قَرْيَةٌ مِنَ "الجَزِيْرَةِ" كَمَا في الأَنْسَابِ (١/ ١٧)، وَمِثْلُهُ في مُعْجَمِ البُلْدَانِ (١/ ٣٧٢)، وفي الرَّوْضِ المِعْطَارِ (٧٤): "مَدِيْنةٌ بِـ "الجَزِيْرةِ" مِنْ أَعْمَالِ "المَوْصِلِ" بَنَاهَا عَبدُ الأَعْلَى بنُ يَزِيْدَ بنِ أُميَّةَ السُّلَمِيُّ في الفِتْنَةِ، وفيها مَنْزِلُهُ". أَقُولُ - وَعَلَى اللهِ أَعْتَمِدُ -: وَلَا أَدْري لأَيِّهِمَا يُنسَبُ المَذْكُوْرُ هُنَا، هَلْ هُوَ إِلَى "بَاجِرَا" أَوْ إِلَى "بَاجِسْرَى"؟.(٣) تَحرَّفت في (ط) فقط إِلَى: "تُوُفِّي" وهو تَحْرِيْفٌ فَاحِشٌ فَمَا زَالَتْ سَنَةُ وَفَاتِهِ مَجْهُوْلَةً؛ لِذَا أَوْرَدَهُ العُلَيْمِيُّ في "ذِكْرِ مَنْ لَمْ تُؤَرَّخ وَفَاتُهُ". وَيَظْهَر أَنَّ الصَّفَدِيَّ اطَّلَعَ عَلَى نُسْخَةٍ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute