أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابْنِ نَصْرِ اللهٍ (وَرَقَة: ٨١)، وَالمَقْصَدِ الأرْشَدِ (١/ ٢٤٤)، وَالمَنْهَجِ الأحْمَدِ (٤/ ٢٩٨)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٤٢٠). وَيُرَاجَعُ: المُقتَفَى للْبِرْزَالِيِّ (١/ ٨٤)، وَذَيلُ مِرْآةِ الزَّمانِ (٤/ ١٤)، ومعْجَمُ الشُّيُوْخِ للذَّهَبِيِّ (١/ ١٦٤)، وَتَارِيْخُ الإِسْلَامِ (٢٩٨)، وَالإشَارَةُ إِلَى وَفَيَاتِ الأعْيَانِ (٣٦٩)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٨/ ٣٩٧)، وَالمَنْهَلُ الصَّافِي (٢/ ٣٥٤)، الدَّلِيْلُ الشَّافِي، وَالنُّجُوْمُ الزَّاهِرَةُ (٧/ ٢٨٩)، وَتَارِيْخُ الصَّالِحِيَّةِ (٢/ ٤١٥) وَالشَّذَرَاتُ (٥/ ٣٦٠) (٧/ ٦٢٩). وَالِدُهُ: إِبْرَاهِيْمُ بْنُ يَحْيَىَ، كَانَ مِنْ أَهْلِ العِلْمِ وَالفَضْلِ. وَأَخُوهُ: مُوسَى بْنُ إبْرَاهِيمَ (ت: ٧٠٢ هـ) ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعِهِ. وَأَخوهُمْ: يَحْيىَ بْنُ إِبْرَاهِيْمَ (ت:؟). وَأَخُوهُمْ: عَبْدُ القُدُّوسِ بْنُ إِبْرَاهِيْمَ (ت: ٦٨٦ هـ). وَأَخُوهُمْ: عَطِيَّةُ بْنُ إبْراهِيْمَ وَالِدُ: مُوسَى بْنِ عَطِيَّةَ. وَابْنُهُ يَحْيَى بْنُ مُوسَى بْنِ عَطِيَّة، وَلَا أَعْرِفُ أَحَدًا تَمَيَّزَ مِنْ أَوْلَادِهِ. وَتَمَيَّزَ بَعْضُ أَوْلَادِ إِخْوَانِهِ نَذْكُرُهُمْ فِي هَامِشَيْ تَرْجَمَتَيْ أَخَوَيْهِ مُوْسَى، وَعَبْدِ القُدُّوْسِ إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.(٢) كَنَّاهُ الذَّهَبِيُّ فِي "مُعْجَمِ الشُّيُوْخِ": "أَبُو الفَضْلِ"، وكَنَّاهُ فِي "تَارِيْخِ الإِسْلَامِ": "أبُو مُحَمَّدٍ" وَنَسَبُهُ فِيهِ "العَكِّيُّ الشَّقْرَاوِيُّ" وَقَالَ: "أَجَازَ لِي مَرْوِيَّاتَهُ".يُستَدْرَكُ علَى المُؤَلِّفِ -رَحِمَهُ اللهُ- فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٦٧٨ هـ):٧٥٠ - أحمَدُ بْنُ أَبِي الخَيْرِ سَلَامَةَ بْنِ إِبْرَاهِيْمَ بْنِ مَعْرُوْفِ بْنِ خَلَفٍ، زَيْنُ الدِّيْنِ، أَبُو العَبَّاسِ الدِّمَشْقِيُّ، الحَدَّادُ، الحَنْبَلِيُّ، المُقْرِيءُ، الخَيَّاطُ، الدَّلَّالُ، المُسْنِدُ، المُعَمَّرُ. وَالِدُهُ أَبُو الخَيْرِ سَلَامَةُ بْنُ إِبْرَاهيْمَ، إِمَامُ حَلْقَةُ الحَنابِلَةِ بـ"دِمَشْقَ" (ت: ٥٩٤ هـ) ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي موْضِعِهِ، أَمَّا أَحْمَدُ فَذَكَرَهُ ابْنُ حُمَيْدٍ النَّجْدِيُّ فِي هَامِشِ نُسخَةِ (أ) نَقْلًا عَنْ "تَارِيْخِ ابْنِ رَسُولٍ" وَذَكَرَهُ ابْنُ رَسُولٍ فِي تَارِيْخِهِ "نُزْهَةِ العُيُوْنِ … " (١/ ١٩٤)، وَلِلْمَذْكُوْرِ هُنَا أَخْبَارٌ فِي: المَقْصَدِ الأرْشَدِ (١/ ١٠٣). وَيُرَاجَعُ: مُعْجَمُ الدِّمْيَاطِيِّ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute