أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابْنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٢٦)، وَالمَقْصَدِ الأرْشَدِ (٢/ ٤٢٢)، وَالمَنْهَجِ الأحْمَدِ (٣/ ٧٧٥)، وَمَخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٢٦٧). وَيُرَاجَعُ: المُنْتَظَمُ (١٠/ ٢١٢)، وَسِيَرُ أعْلَامِ النُّبَلاءِ (٢٠/ ٣٥٢)، وَتَارِيْخُ الإِسْلامِ (٣١٢)، وَالعِبَرُ (٤/ ١٧١)، وَالمُعِيْنُ فِي طَبَقَاتِ المُحَدِّثِيْنَ (١٦٨)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٣/ ٣٣٠)، وَالبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (١٢/ ٢٤٩)، وَالنُّجُوْمُ الزَّاهِرَةُ (٥/ ٣٦٨)، وَشَذَرَاتُ الذَّهَبِ (٤/ ١٨٩) (٦/ ٣١٦). وَابْنَتُهُ: خَدِيْجَةُ (ت: ٦٣٤ هـ) سَيَأْتِي اسْتِدْرَاكُهَا فِي مَوْضِعِهَا إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.(٢) فِي "تَارِيْخِ الإِسْلامِ": "أَحَدُ العُدُوْلِ الكِبَارِ".(٣) في (ط): "الثَّقَفِي التَّمِيْمِي"؟! وَزَادَ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ في شُيُوْخِهِ: هِبَةَ اللهِ بنَ عَبْدِ الرَّزَّاق الأَنْصَارِيَّ، وَطِرَادَ بنَ مُحَمَّدٍ الزَّيْنَبِيَّ، وَأَبَا الفَتْحِ أَحْمَدَ بنَ مُحَمَّدٍ الحَدَّادَ، وَأَبَا سَعْدٍ المِطَرِّزَ، وَيَحْيَى بنَ مَنْدَه الحَافِظَ وَغَيْرَهمْ. قَالَ: "وَرحَلَ إِلَى "أَصْبَهَانَ" وَرَوَى عَنْهُ أَبُو سَعْدٍ السَّمْعَانِيَّ، وَقَالَ: سَأَلْتُهُ عَنْ مَوْلدِهِ فَقَالَ: سَنَةَ أَرْبَعٍ وَثَمَانِيْنَ وَأَرْبَعِمَائَةَ" وَقَالَ الذَّهَبِيُّ أَيْضًا: "وَرَوَى عَنْهُ ابنَتُهُ خَدِيْجَةُ، وَعَبْدُ اللَّطِيْفِ بنُ مُحَمَّدٍ القُبَّيْطِيُّ، وَلَهُ شِعْرٌ حَسَنٌ. وأَجَازَ للرَّشِيْدِ بنِ مَسْلَمَةَ". وَلَمْ يَرِدْ في مُعْجَمَيْ السَّمْعَانِيِّ "المُنْتَخَبِ" وَ"التَّحْبِيْرِ" وَاللهُ تَعَالَى أَعْلَمُ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute