أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصرِ اللهِ وَرقَة (٣٩)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ٣٢٧)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٣/ ٢٨٨)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٢٨٦). وَيُرَاجَعُ: الكَامِلُ فِي التَّارِيْخِ (١١/ ٥٠٣)، وَالمُخْتَصَرُ المُحْتَاجُ إِلَيْهِ (٣/ ١٦٢)، وَتَارِيْخُ الإِسْلامِ (٢٩٠).(٢) سَمِعَ مِنْهُ ابنُ مَشَّقَ، وَعَبْدُ العَزِيْزِ بْنُ الأَخْضَرِ، وَأَحمَدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ البَزَّارُ وَغَيْرُهُمْ.(٣) هُوَ يَحْيَى الوَاثِقُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الفَضْلِ بن هِبَةِ اللهِ بْنِ بَرَكَةَ البَغْدَادِيُّ، شَيْخُ الشَّافِعِيَّةِ (ت: ٥٩٥ هـ). قَالَ لَهُ ابْنُ هُبَيْرَة: لا يَحْسُنُ أَنْ تَكْتُبَ بِخَطِّكَ إِلَى الخَلِيْفَةِ "الوَاثِقِ"؛ لأَنَّهُ لَقَبُ خَلِيْفَةٍ، قَالَ: فَكَتَبَ يَحْيَى. أَخبَارُهُ فِي: التَّكْمِلَةِ لِلمُنْذِرِيِّ (١/ ٣٠٤)، وَالمُخْتَصَرِ المُحْتَاجِ إِلَيْهِ (٣/ ٢٤٦)، وَسِيَرِ أَعْلامِ النُّبَلاءِ (٢١/ ٢٥٧)، وَطَبَقَاتِ الشَّافِعِيَّةِ للسُّبْكِيِّ (٧/ ٣٢٢)، وَالنُّجُوْمِ الزَّاهِرَةِ (٦/ ١٥٣)، وَالشَّذَرَاتِ (٤/ ٣٢١). وَابْنُهُ مُحَمَّدٌ مِنْ كِبَارِ فُقَهَاءِ المُسْتَنْصِريَّةِ (ت: ٦٣١ هـ).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute