أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لاِبْنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٨٦)، وَالمَقْصَدِ الأرْشَدِ (٢/ ٢١٠)، وَالمَنْهَجِ الأحْمَدِ (٤/ ٣٤٠)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٤٣٣). وَيُرَاجَعُ: مُعْجَمُ الدِّمْيَاطِيِّ (٢/ ٨٥)، وَمَجْمَعُ الآدَابِ (٣/ ٦٩)، ومُعْجَمُ ابنِ جَمَاعَةَ (١/ ٤٣٣)، والمُقْتَفَى لِلْبِرْزَالِيِّ (١/ وَرَقَة: ١٧١) وَتَرْجَمَتُهُ فِيهِ حَافِلَةٌ، وَتَارِيخُ حَوَادِثِ الزَّمَانِ (١/ ٦٩)، وَتَارِيْخُ الإِسْلَامِ (٤٢٢)، وَمُعْجَمُ الشُّيُوْخِ (٢/ ١٣)، وَالمُعْجَمُ المُخْتصُّ (١٥٩)، وَالمُعِيْنُ فِي طَبَقَاتِ المُحَدِّثِيْنَ (٢٢٠)، وَالعِبَرُ (٥/ ٣٦٨)، وَالإشَارَةُ إِلَى وَفَيَاتِ الأعْيَانِ (٣٧٨)، وَالإعْلَامُ بِوَفَيَاتِ الأعْلَامِ (٢٨٨)، وَدُوَلُ الإسْلَامِ (٢/ ١٩٢)، وَالبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (١٣/ ٣٢٤)، وَتَذْكِرَةُ النَّبِيْهِ (١/ ١٤٤)، وَدُرَّةُ الأسْلَاكِ (١/ وَرَقَة ١٠٧)، وَغَايَةُ النِّهَايَةِ (١/ ٥٢٠)، وَذَيل التَّقْيِيْدِ (٢/ ١٧٨)، وَالسُّلُوْكُ (١/ ٢/ ٧٧٦)، والنُّجُوْمُ الزَّاهِرَةُ (٨/ ٣٢)، وَالدَّلِيْلُ الشَّافِي (١/ ٤٤٩)، وَالقَلَائِدُ الجَوْهَرِيَّةُ (٣٨٧)، وَدُرَّةُ الحِجَالِ (٣/ ٢١٥)، وَالشَّذَرَاتُ (٥/ ٤١٤) (٧/ ٧٢٣). وَالِدُهُ: أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الوَاحِدِ المَقْدِسِيُّ المَعْرُوْفُ بِـ"البُخَارِيِّ" (ت: ٦٢٣ هـ) وَعَمُّهُ الحَافِظُ المَشْهُورُ: ضِيَاءُ الدِّينِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الوَاحِدِ (ت: ٦٤٣ هـ) ذَكَرَهُمَا المُؤَلِّفُ فِي مَوْضِعَيْهِمَا. وَأَخُوْهُمَا: عَبْدُ الرَّحِيمِ بْنُ عَبْدِ الوَاحِدِ (ت:؟) تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكُهُ فِي مَوْضِعِهِ. وَأَخَوَاهُ هُوَ: (أَبُو بَكْرٍ) وَ (مُحَمَّدٌ) لَهُمَا ذِكْرٌ فِي مُعْجَمِ السَّمَاعَاتِ الدِّمَشْقِيَّة (٢٤٠، ٥٠٠) وَاشْتُهِرَ لاِبْنِ البُخَارِيِّ مِنَ الوَلَدِ: مُحَمَّدُ بْنُ عَلِي (ت: ٧٢٦ هـ). وَحَفِيْدُهُ: مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْن عَلِي (ت: ٧٢٧ هـ). وَحَفِيْدَتَيْهِ: سِتُّ العَرَبِ بِنْتُ مُحَمَّدِ بنِ عَلِي (ت: ٧٦٧ هـ) وَأُخْتُهَا فَاطِمَةُ (ت: ٧٤٠ هـ).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute