أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلةِ لاِبْن نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٩٧) وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ٤٦٢)، والمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٥/ ٢٢)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (٢/ ٤٧٥). وَيُرَاجَعُ: مَجْمَعُ الآدَابِ (١/ ٤٧٤)، وَتَارِيْخُ ابنِ الجَزَرِيِّ (٢/ ٢٩٤)، وَمُعْجَمُ الشُّيُوْخِ (٢/ ٢٢٥)، وَالمُعِيْنُ فِي طَبَقاتِ المُحَدِّثِيْنَ (٢٣٧)، وَمِنْ ذُيُوْلِ العِبَرِ (١٥٦)، وتَذْكِرَةُ الحُفَّاظِ (١٤٩٧)، وَدُوَلُ الإِسْلَامِ (٢/ ١٨٠)، وَالإِعْلَامُ بِوَفَيَاتِ الأعْلامِ (٣٠٧)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٤/ ٢٨)، وَأَعْيَانُ العَصْرِ (٤/ ٥٤٧)، وَالبَدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ (١٤/ ١٤٧)، وَمِرْآةُ الجِنَانِ (٤/ ١٧٧)، وَتَذْكِرَةُ النَّبِيْهِ (٢/ ١٨٤)، وَدُرَّةُ الأَسْلَاكِ (وَرَقَة: ١٣٠) وَذَيْلُ التَّقْيِيْدِ (١/ ١٦٥)، وَمُنْتَخَبُ المُخْتَارِ (١٨٩)، وَالدُّرَرُ الكَامِنَةُ (٤/ ١٤٦)، وَالنُّجُوْمُ الزَّاهِرَةُ (٩/ ٢٤٧)، وَالشَّذَرَاتُ (٦/ ٨٨) (٨/ ١٥٣). وَتَارِيْخُ عُلَمَاءِ المُسْتَنْصَرِيَّةِ (١/ ٣٥٤).١٢٢٢ - وَيُسْتَدرَكُ عَلَى المُؤَلِّفِ - رَحِمَهُ اللهُ - ابْنُهُ عَبْدُ المُحْسِنِ بنِ مُحَمَّد بن عَبْدِ المُحْسِن مُحْيِي الدِّيْنِ، أَبُو مُحَمَّدٍ البَغْدَادِيُّ، الوَاعِظُ، المُعَدِّلِ. ذَكَرَهُ ابْنُ الفُوَطِيِّ فِي مَجْمَعِ الآدابِ (٥/ ٧٤)، وَقَالَ: "مِنَ العُدُوْلِ الفُضَلَاءِ، وَالفُقَهَاءِ العُلَمَاءِ، والوُعَاظِ الأُمَنَاءِ … سَمِعَ الكَثِيْرَ مِنْ شُيُوْخِنَا، وَكَانَ يعْقِدُ مَجْلِسَ الوعْظِ وَالتَّذْكِيرِ، وَيَتَكَلَّم فِي حَقَائِقِ التَّفْسِيْر، وَهُوَ الآنَ يُسْمِعُ الحَدِيْثَ فِي مَسْجِدِ يَانِس". . ." وَلَمْ أَقِفْ عَلَى سَنَةِ وَفَاتِهِ.- وَابْنُهُ: - حَفِيْدُ المُتَرْجَمِ - عَبْدِ الدَّائِمِ بْنُ عَبْدِ المُحْسِنِ بْنِ مُحَمَّدٍ، ذَكَرَهُ العَاقُولِيُّ فِي مُعْجَمِهِ المُسَمَّى "عُنْوَانُ الدِّرَايةِ. . ." (وَرَقَة: ١٨٤)، الشَّيْخُ السَّابِعُ وَالأرْبَعُونَ" قَالَ: "أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ، العَدْلُ الوَاعِظُ عَبْدُ الدَّائِمِ … إِجَازَةً عنْ جدِّهِ الشَّيْخِ المُسْنِدِ عَفِيْفِ الدِّيْنِ … ثُمَّ قَالَ: "هُوَ الشَّيْخُ، العَدْلُ، نَجْمُ الدِّيْنِ، عَبْدُ الدَّائِمِ بْنُ عَبْدِ المُحْسِنِ بْنِ أَبِي الحَسَنِ الخَرَّاطُ، الدَّوَالِيْبِيُّ الوَاعِظُ. . ." وَلَمْ يَذْكُرْ وَفاتَهُ وذَكَرَهُ الفَاسِيُّ فِي ذَيْلِ التَّقْيِيْدِ (٢/ ١٢٠)، وَالحَافِظُ ابنُ حَجَرٍ فِي الدُّرَرِ الكَامِنَةِ (٢/ ٤٢٨)، وَلَمْ يَذْكُرَا وَفَاتَهُ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute