(١) هكَذَا رُسِمَتْ فِي النُّسَخِ، وَهِيَ عِبَارَةٌ مُشْكِلَةٌ غَير وَاضِحَةُ المَعْنَى.(٢) ٥٩٥ - الشَّرَفُ بْنُ سَلُّومٍ (؟ -؟):لَهُ ذِكْرٌ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لاِبْنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ١١٤)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٥/ ٨٩)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (٢/ ٥١٧) كَمَا ذَكَرَ المُؤَلِّفُ دُونَ زِيَادَةٍ. وَسَبَقَ أَنْ ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ فِي تَلَامِيذِ ابنِ أَبِي السَّرِيِّ ص (٣٣) مِنْ هَذَا الجُزْءِ.(٣) ٥٩٦ - عَلِيٌّ الأَوَانِيُّ (؟ -؟):لَهُ ذِكْرٌ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لاِبْنِ نَصْرِ الله (وَرَقَة: ١١٤)، والمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٥/ ٨٩)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (٢/ ٥١٧)، كَمَا ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ دُونَ زِيَادَةٍ.(٤) ٥٩٧ - سَعْدٌ الحُصَيْنِيُّ (؟ -؟):لَهُ ذِكْرٌ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لاِبْنِ نَصْرِ الله (وَرَقَة: ١١٤)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٥/ ٨٩)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (٢/ ٥١٧)، كَمَا ذَكَرَهُ المُؤَلِّفُ دُونَ زِيَادَةٍ.(٥) هُنَا يَعُوْدُ الحَدِيْثُ عَنْ جَمَالِ الدِّيْنِ الأَنْبَارِيِّ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute