أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لاِبْنِ نَصْرِ اللهِ (١/ وَرَقَة: ٨٧) وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (١/ ٤٣٩)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ٣٤٦)، وَمخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٤٣٦). وَيُرَاجَعُ: مُعْجَمُ الدُّمْيَاطِيِّ (١/ وَرَقة: ٢٢٤)، وَالمُقْتَفَى لِلْبِرْزَالِيِّ (١/ وَرَقة: ٢٣٦)، وَعُقُودُ الجُمَانِ لِلْزَّرْكَشِي (وَرَقة: ١٣٢). وَحَوَادِثُ الزَّمَان (١/ ٣٠١)، وَتَارِيخُ الإِسْلَامِ (٢٥٧)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (١٦/ ١٠٧)، وَفَوَاتُ الوَفَيَاتِ (٢/ ٩٨)، وتَارِيخُ ابنِ الجَزَرِيِّ (١/ ٣٠). وَذَيْلُ التَّقْيِيْدِ (٢/ ١٦)، وَالمَنْهَلُ الصَّافِي (٦/ ٢١٥)، وَالدَّلِيْلُ الشَّافِي (١/ ٣٤٢)، وحُسْنُ المُحَاضَرَةِ (١/ ٢٦٠)، وَالشَّذَرَاتُ (٥/ ٤٢٨) (٧/ ٧٤٩).قَالَ الدُّكْتُور عُمَر عَبْد السَّلَام تَدمُري فِي هَامِشِ تَرْجَمَتِهِ فِي "تَارِيْخِ الإِسْلَامِ" - عَنْ أَخِيْهِ العَالِمِ المَشْهُوْرِ أَحْمَدَ -: "وَالَّذِي يَظْهَرُ أَنَّهُ أَخٌ لِشَبِيْبٍ، صَاحِبِ التَّرْجَمَةِ أَعْلَاهُ"؟! كَذَا قَالَ، وَهِيَ غَفْلَةٌ ظَاهِرَةٌ، فَكَيْفَ يَسْتَظْهِرُ وَقَدْ قَالَ المُؤَلِّفُ الحَافِظُ الذَّهَبِيُّ فِي تَرْجَمَتِهِ: "أَخُو الشَّيْخِ نَجْمِ الدِّينِ"؟! بِالقَطْعِ، وَهَبْ أَنَّهُ لَمْ يَقُلْ ذلِكَ أَلَيْسَ فِي سِلْسِلَةِ نَسَبِهِمَا مَا يُؤَكِّدُ ذلِكَ؟ فَلَا يَحْسُنُ الاسْتِظْهَارُ هُنَا، وَاللهُ المُسْتَعَانُ. وَالِدُهُمَا حَمْدَانُ بْنُ شَبِيْبٍ (ت ٦٤٩ هـ) تَقَدَّمَ اسْتِدْرَاكهُ فِي مَوْضِعِهِ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute