أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٤٦)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (١/ ٣٣٩)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ٧)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٣٠٥). وَيُرَاجَعُ: مُعْجَمُ ابنِ خَلِيْلٍ (وَرَقَة: ١٥٠)، وَمُعْجَمُ البُلْدَانِ (٤/ ٢٥٨)، وَتَكْمِلَةُ الإِكْمَالِ (٢/ ٩١، ٣٨٣)، (٤/ ٥٢٧)، وَالكَامِلُ فِي التَّارِيْخِ (١٢/ ١٣٨)، وَمِرْآةُ الزَّمَانِ (٨/ ٤٥٦)، وَذَيْلُ الرَّوْضَتَيْنِ (١٣)، وَالتَّكْمِلَةُ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (١/ ٣٠٠)، وَالمُخْتَصَرُ المُحْتَاجُ إِلَيْهِ (٢/ ٢٦)، وَالعِبَرُ (٤/ ٢٨٣)، وَسِيَرُ أَعْلامِ النُّبَلاءِ (٢١/ ٣٠١)، وَتَارِيْخُ الإِسْلامِ (١٥٨)، وَكَرَّرَهُ ص (٢٣٦)، وَالإِشَارَةُ إِلَى وَفَيَاتِ الأَعْيَانِ (٣٠٩)، وَدُوَلُ الإِسْلامِ (٢/ ٧٧)، وَالمُشْتَبَهُ (٢/ ٤٩٣)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (١٢/ ٢٧٠)، وَالعَسْجَدُ المَسْبُوكُ (٢/ ٢٤٧)، وَالتَّوْضِيْحُ لابنِ نَاصِرِ الدِّيْنِ (٢/ ٥٣٣)، (٧/ ١٠، ٨/ ١٥٢)، وَالتَّبْصِيْرُ للحَافِظِ ابنِ حَجَرٍ (١/ ٣٧٤) … وَغَيْرها، وَشَذَرَاتُ الذَّهَبِ (٤/ ٣١٦) (٦/ ٥١٧) و"مُسَلَّمٌ" بِضَمِّ المِيْمِ، وَفَتحِ السِّيْن، وَتَشْدِيْدِ اللَّامِ وَفَتْحِهَا.- وَذَكَرَ المُؤَلِّفُ ابنَ أَخِيهِ: عَبْدُ الكَرِيْمِ بنِ أَبِي عَبْدِ اللهِ بنِ مُسَلَّمٍ (ت: ٦٣٥ هـ) فِي مَوضِعِهِ. وَأَمَّا ابنُ أَخِيهِ أَيْضًا: خَطَّابُ بنُ أَبِي بكْرِ بنُ مُسلَّمٍ (ت:؟). ثُمَّ ابنُ أَخِيْهِمَا: مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ اللهِ بنِ أَبِي عبْدِ اللهِ المُبَارَكُ بن مُسَلَّمٍ المَوْلُوْدُ سَنَةَ (٦١٢ هـ) فَأَذْكُرُهُمَا فِي هَامِش تَرْجَمَةِ عَبْدِ الكَرِيْمِ إنْ شَاءَ اللهُ تَعالَى؛ لِجَهْلِ سَنَةِ وَفَاتَيْهِمَا.(٢) في (ط): "حَوْرَاءَ" وَفِي مُعْجَمِ البُلْدَانِ (٢/ ٣٦٥)، ولَمْ يَضْبُطْهَا بالشَّكْل وَلَا قَيَّدَهَا، وَفِي "التَّوضِيْحِ" لابنِ نَاصِرِ الدِّينِ. قَالَ: "قُلْتُ: هِيَ مَقْصُورَةٌ مِنْ قُرَى "دُجَيْلٍ" مِنْ =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute