أَخْبَارُهُ فِي: مُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ لابنِ نَصْرِ اللهِ (وَرَقَة: ٦٢)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (١/ ١٨٧)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدِ (٤/ ١٨٣)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٣٥٥). وَيُرَاجَعُ: التَّكْمِلَةُ لِوَفَيَاتِ النَّقَلَةِ (٣/ ١٧٤)، وَتَارِيْخ الإِسْلَامِ (١٤٥)، وَالشَّذَرَاتُ (٥/ ١٠٧) (٧/ ١٨٨).(٢) تَقَدَّمَ ذِكْرُ وَالِدِهِ فِي وَفَيَاتِ سَنَةِ (٥٩٣ هـ).(٣) فِي (ط): "نَابتَ"، خَطأ طبَاعَةٍ.(٤) قَالَ فِي التَّكْمِلَةِ: "وَحَدَّثَ، وَلَنَا مِنْهُ إِجَازَةٌ كَتَبَ بِهَا إِلَيْنَا مِن "بَغْدَادَ" فِي شَهْرِ رَبِيْعٍ الآخِرِ سَنَةَ تِسْعَ عَشْرَةَ وَسِتِّمَائَةَ".(٥) أَبُو العَبَّاسِ الإِسْكَافِيُّ (؟ - ٦٢٣ هـ):هوَ نَفْسُهُ السَّابِقُ، وَكَرَّرَهُ المُؤَلِّفُ سَهْوًا، وَتَبِعَ المُؤَلِّفَ ابْنُ نَصْرِ اللهِ فِي "مُخْتَصَرِهِ" =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute