أَخْبَارُهُ في: طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ (٣/ ٤٧٨)، وَمُخْتَصَرِهِ (٤٤٠)، وَمَنَاقِبُ الإِمَامِ أَحْمَدَ (٦٣٤)، وَمُخْتَصَرِ الذَّيْلِ عَلَى طَبَقَاتِ الحَنَابِلَةِ (ورقة: ١٢)، وَالمَقْصَدِ الأَرْشَدِ (٢/ ٢٥٥)، وَالمَنْهَجِ الأَحْمَدَ (٣/ ٥٢)، وَمُخْتَصَرِهِ "الدُّرِّ المُنَضَّدِ" (١/ ٢٣١). وَيُرَاجَعُ: مُعْجَمُ ابنِ عَسَاكِرٍ (٢/ ٧٥٣)، وَالمُنْتَظَمُ (٩/ ١٧٦)، وَسِيَرُ أَعْلامِ النُّبَلاءِ (١٩/ ٢٨١)، وَتَارِيْخُ الإِسْلامِ (١٦٣)، وَالوَافِي بِالوَفَيَاتِ (٢٣/ ٨٧)، وَشَذَرَاتُ الذَّهَبِ (٤/ ١٧)، (٦/ ٢٩).(٢) بِفَتْحِ الشِّيْنِ المُعْجَمَةِ، وَسُكُوْنِ الرَّاءِ، وَفَتْحِ المِيْمِ وَالقَافِ، وَفِي آخِرِهَا النُّوْنُ، هَذِهِ النِّسْبَةُ إِلَى "شَرْمَقَانَ" وَهِيَ بَلْدَةٌ قَرِيْبَةٌ مِنْ "إِسْفَرَائِيْنَ" بِنَوَاحِي "نَيْسَابُوْرَ" يُقَالُ لَهَا: "جَرْمَقَانَ" بِالجِيْمِ. . ." وَذَكَرَهَا يَاقُوْتٌ فِي مُعْجَمِ البُلْدَانِ (٣/ ٣٨٣)، وَالمَذْكُوْرُ هُنَا هُوَ أَبُو عَلِيٍّ الحَسَنُ بنُ أَبِي الفَضْلِ المُؤَدِّبُ، نَزِيْلُ "بَغْدَادَ"، أَحَدُ حُفَّاظُ القُرْآنِ، وَمِنَ العَالِمِيْنَ بِاخْتِلَافِ القِرَاءَاتِ وَوُجُوْهِهَا (ت: ٤٥١ هـ). أَخْبَارُهُ فِي: تَارِيْخِ بَغْدَادَ (٧/ ٢٠٤)، وَغَايَةِ النِّهَايَةِ (١/ ٢٢٧).(٣) في (ط) بطبعتيه: "السَّامي" وَإِنَّما هُوَ القَاضِي أَبُو بَكْرٍ الشَّامِيُّ بِالشِّيْنِ المُعْجَمَةِ، سَبَقَ ذِكْرُهُ ص (٩١).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute